الصفحه ٢٢٧ : نوعٍ طالبا.
كلّ ذلك لأنّ
الفقه الحاكم آنذاك كان فقه أبي حنيفة وأن السمعاني كان منهم ، وعمر بن إبراهيم
الصفحه ٢٥٩ :
__________________
(١) أخبار الصدوق
في الفقيه مسندة ، وانما عنوناها بالمرسلات لأ نّه رحمهالله ذكر متونا روائية عن المفوضة ولم
الصفحه ٢٨٢ : الشيعة ظاهرا ، وقد
مرّ تنبيهنا على أنّ الشيخ الصدوق قد لوّح في عبارته في الفقيه إلى وجود قسمين
يشهدون
الصفحه ٢٨٥ : نعمة اللّه
الجزائري ، وكتاب ( التنبيه على غرائب الفقيه ) للصيمري ، وغيرها ، يقف على مسائل
كثيرة أخطأ
الصفحه ٢٨٦ : له فتاوى نادرة
كثيرة لم يوافقه أحد من الفقهاء فيها (١).
وخصوصا حينما ترى
غالب الفقهاء يقولون بجواز
الصفحه ٢٩٤ : ثابتة عند جميع
الفقهاء وقد افتوا على طبقه ، ولو تاملت في فتاوي من جاء بعده بدءا من السيّد
المرتضى والشيخ
الصفحه ٢٩٨ :
٢ ـ الشيخ المفيد (
٣٣٦ ـ ٤١٣ ه )
من المعلوم أنّ
الشيخ المفيد من كبار فقهاء الإمامية ومتكلّميهم
الصفحه ٣١٧ : بعيد عن الصواب لا
نلتزمه.
__________________
(١) النهاية في
مجرد الفقه والفتاوى : ٦٨. وأنظر «نكت
الصفحه ٣٤٢ : يُسأل في (
جواهر الفقه ) عن فصول الأذان والإقامة حتى يجيب ، لكنّه في ( شرح جمل العلم
والعمل ) (١) شرَحَ
الصفحه ٣٤٦ : خير البشر ».
والشيخ الطوسي
أشار إلى الصيغ الثلاث التي جاء بها الصدوق في الفقيه.
ففي « النهاية
الصفحه ٣٤٧ : ، ولذلك ترى الصراع قائما
ودائما بين العلو يين وبين الامويين والعباسيين في شعارية هذه المفردة الفقهية
الصفحه ٣٥٥ :
المسألة الفقهية
الكلامية ، وما يمكن أن يستند عليه في الأحكام الشرعيّة عند القدماء والمتأخّرين
الصفحه ٣٦٤ : خلال عرضنا لأقوال
هؤلاء الفقهاء سترى بأ نّا لا نخرج عن إجماعهم ـ أو مشهورهم الأعظم ـ في ما قالوه
عن
الصفحه ٣٦٧ : والدروس والبيان ، وهي تجمع فتاويه ساكتة عن الشهادة
الثالثة مع أنّها مسألة فقهية لها علاقة وثيقة
الصفحه ٣٦٨ :
يوجدُ في هذين
القرنين علماء ، وفقهاء ، ومحدّثون ومتكلّمون ، عظام ، لكنّ غالب كتب هؤلاء
العلماء مفقودة