الصفحه ٣٥ :
بحوث فكرية
عقائدية فقهية قيّمة ، لأنّ هذا البحث مرتبط بموضوع حسّاس ومهم ، وشعار لمذهب
يعتنقه مئات
الصفحه ٤٩ : القرن الرابع الهجري وعلى لسان شيخ المحدثين ، إذ قال رحمهالله في ( من لا يحضره
الفقيه ) بعد أن ذكر حديث
الصفحه ٥١ : أنّ
المنهج المتَّبع عند فقهاء ومتكلِّمي مدرسة أهل البيت هو مناقشة الأقوال ، فلا
يصان أحد عندهم إلاّ
الصفحه ٦٦ : تحرَّينا الأَمرَ بدقَّةٍ وتجرُّد لرأينا فقهاءنا قاطبة
يقولون بنجاسة الغلاة
الصفحه ٧٠ : المواقف المتعلّقة في أبواب الفقه
في مسائل النواصب الغلاة ، إضافةً إلى أنّ لأهل البيت روايات أُخرى بَيِّنة
الصفحه ٨٢ :
__________________
(١) المقنع : ٩٣ ،
٩٦ الفقيه ١ : ٣٠٤ / ح ٩١٦ ، والصفحة ٣١٩ / ح ٩٤٥.
(٢) فقه الرضا :
١٠٤ ، ١٠٨ ، ١٠٩
الصفحه ٩٣ : البيت من الكوفة وبغداد إلى قمّ هو الضغط الشديد
الذي كان يلاقيه فقهاء الشيعة وعلماؤهم من الحكّام
الصفحه ١١٢ : لا يحضره
الفقيه ـ كتاب الوصية ، باب ضمان الوصي لِما يغيره بما اوصى به الميّت ـ :
وروى
محمد بن أبي
الصفحه ١٣٨ :
الآخرين وعلى
رواياتهم تبعا لذلك ، وبمقايسة بسيطة بين كلامي الشيخ الصدوق القمّي في « الفقيه » وبين
الصفحه ١٥٣ :
الفقهاء وحين بحثهم عن الشهادة الثالثة قد خلطوا بين النصوص الأذانية والنصوص
الإيمانية الواردة في علي بن
الصفحه ١٥٦ : كلام صاحب الجواهر ، لكن السيد محمد
الشيرازي في كتابه «
الفقه » (٣) ورسالته العملية قال بالجزئية.
قال
الصفحه ١٧٣ :
الفقيه
» (١) ، و « الاستبصار » (٢) ، وما جاء في
كتاب « الأذان
بحي على خير العمل » للحافظ العلوي
الصفحه ١٧٨ : الشيعة ٣ : ٢١٥ للشهيد الاول رحمهالله ، والرواية
موجودة في « من لا يحضره الفقيه » ١:٢٩٧ / ذيل الحديث ٩٠٥
الصفحه ١٨٤ : ، وغير ذلك.
وجاء في ( الفقيه
) عن الصادق أنّه قال : من سمع المؤذّن يقول : أشهد أن لا إله إلاّ اللّه
الصفحه ١٩٨ : فقهاء الإمامية على
جواز ذكر الشهادة الثالثة في الأذان وفي غيره. لكن لا ينبغي أن تفرد هذه الرواية