الصفحه ٤٩١ : : « حيّ على خير العمل » تعني الولاية ، وأنّ عمر بن الخطاب حذفها من الأذان كي لا
يكون حثٌّ عليها ودعا
الصفحه ١٨٧ :
الحكم الإلهيّ ، فأشاروا
عليه بأشياء استقبح الرسول بعضها ، ورضي بالآخر منها.
وفي آخر : إنّ عمر
الصفحه ٦٩ :
انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ ... )
(٢) ، وبعد سماع عمر لصريح الآية المباركة ، قال : « فلكأنّي لم أقرأها
الصفحه ٥٥٤ :
٩٣
ـ تذكرة الفقهاء :
للعلامة الحلي ، أبي
منصور الحسن بن يوسف بن المطهر الاسدي ( ت ٧٢٦ ه
الصفحه ١٠٩ : الوليد في ذلك كله وتبعه أبو جعفر
بن بابو يه على ذلك إلاّ في محمد بن عيسى بن عبيد ، فما أدري مارابه فيه
الصفحه ٢٤٠ : عالم الذر والميثاق وغيرها ، ولان
الإمام الكاظم لم يحدد مكان الإتيان بها هل هو بعد الحيعلة الثالثة أم
الصفحه ٥١٠ : شعاريا ، بل إنّ الإمام عليهالسلام ـ كما في حسنة
ابن أبي عمير المتقدّمة ـ أمرنا بالدعاء إليها والحثّ
الصفحه ١١٦ : فلم يكن لأصحابنا الإمامية ضـرورة داعية إلى أن يسلكوا معهم على ذلك
المنوال وخصوصا الواقفة ، فإنّ
الصفحه ٣١٣ :
الصيغ لا تقتصر
على الزيدية والإسماعيلية بل هي شعار لدى الشيعة الإمامية كذلك.
وقد يمكننا من
خلال
الصفحه ١٤١ : قد تأتي
من ترك السنّة ، لقول علي بن أبي طالب : ما أُحدثت بدعة إلاّ ترك بها سنة ، فاتّقوا
البدع
الصفحه ٥٤٩ : ، أبي
جعفر محمد بن أبي القاسم (من علماء الإمامية في القرن السادس) ، تحقيق : جواد
القيومي الاصفهاني
الصفحه ٢٦٧ : كانت تعمل به بعض
الشيعة آنذاك من قبيل : «
محمد وآل محمد خير البرية » ، و « عليّ خير
البشر » قاصدين بها
الصفحه ٩٩ :
الحيطة والحذر على
رواياتنا واحاديثنا.
كلّ هذا يدعونا
لأن نقف وقفةَ متأمِّل على غرار اصحابنا
الصفحه ٢٨٩ : لأُصول العقيدة من التوحيد ، والنبوة ، والإمامة بحسب أدلّة الاقتران
الماضية ، وحسنة ابن أبي عمر عن الكاظم
الصفحه ٢٠٥ :
بترك « حي على
خير العمل » من الأذان [ وهو
عمر كما في روايات اُخرى ] ألاّ يقع حَثٌّ عليها ودعاءُ إليها