الصفحه ٨٦ : ، فالوصاية لعلي ، والرجعة وغيرها من العقائد الإسلامية الحقّة
هي ثابتة بالقرآن والسنة ، ولا يمكن نفيها بدعوى
الصفحه ٨٨ : أثّرت على تاريخهم وحياتهم فيما بعد. والآن مع دراسة منهج القمّيين
والبغداديين في العقائد وبيان نماذج من
الصفحه ٨٩ :
٢ ـ منهج القميين والبغداديين في العقائد والرجال
بغداد وقم مدينتان
مستحدثتان بنيتا في العهد
الصفحه ٩٧ : الأشعري لأحمدَ بن
محمد بن خالد البرقي لم يكن لما طرحه من عقائد في كتابه بل لأمور أخرى ، كالقضايا
السياسية
الصفحه ٩٨ : نشر الروايات التي يعسر فهمها على غير العلماء حتى لا
تترتب مفاسد علمية وعقائدية في المجتمع الشيعي ، لأن
الصفحه ١٠١ : ومنهج البغداديّين في العقائد والفقه
ـ أو قل اختلاف المباني والسلائق بينهم ـ إذ ان المنهج الاول غالبا ما
الصفحه ١٠٢ : ، وخصوصا في المسائل العقائدية.
وبعبارة أُخرى :
إنّ القمّيّين قد يكونون أُصيبوا بردّة فعل ، بسبب الصراع
الصفحه ١٠٦ : (٣).
وقد علّق الشيخ
المفيد البغدادي في شرح عقائد الصدوق بقوله : وأمّا نصّ أبي جعفر رحمهالله بالغلوّ على
الصفحه ١٦٥ : ، وذلك لما بيّنّا من اختلاف المنهجين القمّي والبغدادي في العقائد والرجال.
فالصدوق تبعا
لشيخه ابن الوليد
الصفحه ٢٣٠ : البيت ، أو التصريح بموقفهم
السياسي والعقائدي في الخلافة.
فـ « حيّ على خير العمل » و «
محمد وعليّ خير
الصفحه ٢٧٥ : سابقا بعض
موارد الاختلاف بين القميّين والبغداديّين في الأُصول الرجالية والعقائدية ، وكذا
تخالف منهج
الصفحه ٢٩٥ : لهم من منازل عالية في كتب الحديث والعقائد يستتبعه
القول بالغلوّ أو التفويض ، فهم عباد مكرمون من
الصفحه ٢٩٩ : والعقائدية.
وثالثا
: إنّ الشيخ المفيد
وطبق منهجه أكد على شرعية الحيعلة الثالثة في كتاب ( الإعلام فيما
الصفحه ٣٤٧ :
العقائدية السياسية ، كما هو ظاهر في تخالف النهجين في مفردات فقهية اخرى ، وهذا
ما أكّدناه بالأرقام في الباب
الصفحه ٤١٣ : لو كان من العقائد اللاّزمة كمحلِّ
البحث ؛ قال [ الصدوق ] : المفوّضة وضعوا أخبارا وزادوا في الأذان