الصفحه ٤٣٥ : غيره ، وللأخبار
الماضية الواردة في بيانها ، مع أنّ تشريع الأذان كان قبل ظهور ولايته عليهالسلام
وهذا
الصفحه ٤٣٦ :
مطلقا
، فالإتيان به بقصدها بدعة وتشريع ؛ خلافا لما عن البحار واستجوده في الحدائق
الصفحه ٤٥٢ :
لزوم التشريع مِن ذكرها ـ زيادة على الفصول المعتبرة في الأذان والإقامة ـ
مدفوعةٌ بعدم لزومه قطعا مع عدم
الصفحه ٤٧٤ : القوم سعوا
إلى تحريف كل ما يمت إلى علي وآله بصلة ، فحذف عمر الحيعلة الثالثة ، وادّعوا أن
تشريع الأذان
الصفحه ٤٨٣ : يعني بعمله التشريع في الدين وإدخاله كجزء لقوله : « اجعلها في الأذان »
، وهو الذي دعا ابن رشد أن يشكّ في
الصفحه ٤٨٦ : الأُخرى على
مستوى العقيدة وعلى مستوى التشريع بسواء بل من باب أولى.
وعدم الارتياب هذا
هو الذي دعا السيّد
الصفحه ٥٠٣ : المؤمنين بعد رسوله يعني شيئا آخر غير بيان الفضيلة ، وهو أنّ لعلي
دورا في التشريع لاحقا ، وأنّه امتداد
الصفحه ٥٠٥ :
لفظة : ( لِتُبَيِّنَ ) ، إذ البيان
للعقيدة والتشريع قد فعله النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم للناس ونشره
الصفحه ٥١٦ : غيرها من عشرات المسائل التي ورد فيها نصّ خاص بالتأذين
فيها.
وبما أنّ تشريع
الأذان سماويّ وليس بمناميٍّ
الصفحه ٥٢٠ : الشارع ؛ لأ نّه حينئذ من التشريع المحرّم الذي يدور مدار الظنّ الذي
لا يغني من الحق شيئا ؛ وعلى هذا الأساس
الصفحه ٥٢٦ : رمضان كما في
صحيح البخاري خشيةً على الأمة من الهلاك ، وليس معنى ذلك إسقاط النافلة من التشريع
بالإجماع
الصفحه ٩١ : الخروج على السلطان الجائر حتّى ولو كان ظالما فاسقا (٣) ، وقد جاء في
تاريخ قم أنّهم كانوا لا يسمحون للولاة
الصفحه ٥٥٢ :
٨٠
ـ تاريخ قم (باللغة الفارسية) :
للاشعري القمي ، الحسن
بن محمد بن الحسن بن السائب ، ( ت ٣٧٨ ه
الصفحه ٦٤ : ، وكان صاحب
__________________
الانوار ٣٩:٢٤٠.
(١) تاريخ إربل ١
: ١٠١ ، ايضاح الفوائد ١ : ٦ ، بحار
الصفحه ٦٥ : (٩).
__________________
الكبير ١١ : ٤٠٧.
(١) اُنظر تاريخ
الطبري ٢ : ٢٠ ، و ٢ : ٥٠ ، و ٢ : ١١٣ ، تاريخ خليفة : ٦٧.
(٢) اُنظر