الصفحه ٨٩ : الإسلامي ، إذ بنى المنصور ( ١٣٦ ه ـ ١٥٨ ه ) بغداد
عام ١٤٤ ه بعد أن كانت سوقا للاديرة التي حولها ، ونقل
الصفحه ١٠٤ :
__________________
(١) الفهرست : ٣٥
/ ت ٦.
(٢) معجم رجال
الحديث ١ : ٢٩١.
(٣) روضة المتقين
١٤ : ٣٦.
(٤) تاريخ الإسلام
للذهبي
الصفحه ٢٨٤ : لم يروِ في الفقيه في باب «
التشهد وآدابه وأدعيته » (١) ما يدل على ذلك ، خلافا لغالب المذاهب الإسلامية
الصفحه ٣١٠ : جمال وفالح بكور. بغية الطلب ٦ :
٢٠٧١ ، تاريخ الإسلام ٣٨ : ١٨.
(٥) سفرنامه ناصر
خسرو : ١٤٢
الصفحه ٥٦٣ :
الإسلامية ـ
الاستانة الرضوية ـ مشهد ١٤٠٦ ه.
١٥٨
ـ خصائص علي = خصائص أمير المؤمنين :
للنسائي
الصفحه ٥٦٥ : ه ) ، مؤسسة النشر الإسلامي ـ قم ١٤١١
ه.
١٧٤
ـ ذخيرة المعاد في شرح الارشاد (طبعة حجرية) :
لملا
الصفحه ٥٨٢ : الكتب الإسلامية ـ
طهران ١٣٦٣ ش ، الطبعة الخامسة.
٢٩٤
ـ الكافي في فقه أهل المدينة :
لابن عبدالبر
الصفحه ٥٩٤ : ، دار احياء التراث العربي ـ بيروت.
٣٨٢
ـ المعرفة والتاريخ :
للفسوي ، أبي يوسف
يعقوب بن سفيان ( ت ٢٨٠
الصفحه ٣٨ : أن يقال : إنّ معاو ية
، أو عثمان ، أو عمر قال به.
أنا لا أُريد أن
أُثبت هذا التشريع لهذا أو أنفيه
الصفحه ١٤١ : ، ولا ذكرٌ ، ولا معرفة (١).
وفي الاصطلاح :
إدخال ما ليس من الدين في الدين ، قاصدا التشريع.
والبدعة
الصفحه ١٤٣ :
صـريحان في بدعية أي عمل يُؤتى به بقصد التشريع ولم يكن موظَّفا قبل ذلك في الشرع
، لأن الأُمور العبادية هي
الصفحه ١٤٨ :
ومن هذا القبيل
مسألة الشهادة الثالثة فعدم وجود نص على تشريعها لا يعني بدعيّتها بكلّ تقدير حتى
الصفحه ١٥٢ : فصول الأذان ، حتى يقال بأ نّهم
أدخلوا في الدين ما ليس منه ، قاصدين بعملهم التشريع المحرم.
الصفحه ١٦٢ : الأطهار محبوبٌّ على كلّ حال ـ وبشكل مطلق ـ لكن من دون قصد التشريع
، مؤكّدين بأنّ جزمنا بمحبوبيتها في كل
الصفحه ١٧٥ : ؟
__________________
ولكي يقف المؤمن
على السبب الخفيّ في محو تشريع الحيعلة الثالثة وما دعا عمر لأن يحذفها ، لان
السائل سأل