الصفحه ١٢٥ :
فقال عليهالسلام : يا معشر أهل
العراق ، يا معشر أهل الكوفة ، أحبّونا حب الإسلام ولا ترفعونا فوق
الصفحه ١٣١ : .
(٢) بصائر الدرجات
: ٥٤٦ / ح ١. وانظر دعائم الإسلام ١ : ٤٥ ـ ٥٦ / باب ذكر منازل الأئمّة ، وعنه في
مستدرك
الصفحه ١٥٤ : أو لحجّة الإسلام.
والآن لنأتي إلى
موضوع الشهادة الثالثة ، فالبعض يرى استحباب الإتيان بها لأ نّها
الصفحه ١٧٢ : ) المحلّى ٣ :
١٦٠ ، السيرة الحلبية ٢ : ٣٠٥ ، دعائم الإسلام ١ : ١٤٥ ، جواهر الأخبار والآثار
للصعدي ٢ : ١٩٢
الصفحه ١٧٤ : (٢).
__________________
(١) دعائم الإسلام
١ : ١٤٢ ، بحار الأنوار ٨١ : ١٥٦. وجاء في كتاب الإيضاح للقاضي نعمان المتوفّى ٣٦٣
ه
الصفحه ١٨١ : إشفاقا على الإسلام ،
كلّ ذلك لو جمعناه مع قوله «
إن الرجل ليهجر » (٥) أو «
إنّ
الصفحه ٢٢٢ : ، مرغّبا فيها ، مقرّا له بالتوحيد
، مجاهرا بالإيمان ، معلنا بالإسلام » ـ إلى أن يقول ـ : « لأنّ أوّل
الصفحه ٢٢٥ : ، بخلاف الإسلام الذي يدور مدار الشهادتين فقط ، ومن جهة اخرى فإنّ الإمام
الكاظم عليهالسلام في حسنة ابن أبي
الصفحه ٢٤٢ : لتحريف مفاهيم الإسلام ، فقالت أنّ الإسراء
والمعراج كانا مَنامِيَّيْنِ ، وأنّ الأذان كان مناميّا ؛ كل ذلك
الصفحه ٢٥٣ : وعن
ردعها؟! وتركوا الجهال على حالهم بلا رادع ولا مانع؟! فكيف؟! ولم؟! ومتى؟! فعلى
الإسلام السلام ، فأين
الصفحه ٢٨٦ : ، والمسلّمات الإسلامية حتى
يلزمنا القبول به ، بل إنّه من النظريات القابلة للقبول والرد.
قال الشيخ
عبدالنبي
الصفحه ٣٥٢ : الفضيلة : ٩١.
(٢) اشارة السبق :
٩٠.
(٣) شرائع الإسلام
١ : ٥٩ ، المختصر النافع : ٢٨ ، المعتبر ٢ : ١٣٩
الصفحه ٣٦٧ :
__________________
(١) الدروس
الشرعية في فقه الإمامية ١ : ١٦٢ ، تحقيق مؤسسة النشر الإسلامي.
(٢) روضة المتقين
٢ : ٢٤٥ ، والذي
الصفحه ٣٩٥ : نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ
دِينا ) وجريا مع الصلوات على محمد وآل محمد ، والذي فيه التوحيد
الصفحه ٣٩٩ : ذاكرٌ بكتاب ، ولا فاه به أحد من قدماء الأصحاب ) (٥).
ولأ
نّه وضع لشعائر الإسلام ، دون الإيمان ، ( ولذا