الصفحه ٥٩ : مهران الكرخي ، وأبا عبداللّه المغازي (١).
وممن عدّهم الشيخ
من الغلاة في أصحاب العسكري عليهالسلام
الصفحه ١٣٢ : وعمل بالاركان ، أم أن العمل بالاركان ، هو من لوازمه لا من ماهيته؟ ولهذا
ترى اختلاف في ذلك بين الشيخ
الصفحه ١٤٨ : وسيأتي في الفصل الاول أن هناك نصوصا قد حكاها الشيخ
بهذا الشان (١).
الثانية
: إنّ المطالع سيقف
بعد قليل
الصفحه ١٥٩ : في الأذان فيجب تركها.
وقد ادّعى الشيخ
الصدوق قدسسره بأن هذه الزيادة هي من وضع المفوِّضة لعنهم
الصفحه ١٦٥ :
تلخّص مما سبق :
١ ـ إنّ الدعاوي الثلاث التي
قالها الشيخ الصدوق
لا يمكن الاعتماد عليها ، وذلك
الصفحه ٢١٧ : الرسول والأئمّة المعصومين
حكى الشيخ
عبدالنبي العراقي ـ عن المرحوم الميرزا هادي الخطيب الخراساني في
الصفحه ٢٦٥ :
من
النوم » مرّتين تقيةً.
ويؤكّد احتمال
التقية ما رواه الشيخ في التهذيب (١) والاستبصار (٢) والذي
الصفحه ٢٦٨ :
الإنسان على نحو الجزئية ، ولذلك ذكر الشيخ الصدوق ثلاث صيغ منها ، كدلالة على
تكثّرها ، تلك الدلالة التي
الصفحه ٢٦٩ :
السادسة
: إنّ الشـيخ
الصدوق قد ذكر متن بعض تلك الروايات دون ذكر سندها ـ وهو ديدنه في كثير من
الصفحه ٢٧٢ : المفوّضة ، فلا تأتي شبهة
العمل بأخبارهم الباطلة لعنهم اللّه.
الثامنة
: إنّ إتيان الشـيخ
الصدوق بصيغ
الصفحه ٢٧٤ : جزئيتها ليس إلاّ.
هذا وباعتقادي أنّ
تفريق الشيخ التستري في ( النجعة في شرح اللمعة ) (٢) بين الأذان
الصفحه ٢٧٦ :
عشر : مرّ عليك قبل قليل
أنّ الشـيخ الصدوق بعد إخباره بأنّ الشهادة الثالثة من وضع المفوضة عاد وقال عنهم
الصفحه ٢٨٠ : من التفو يض ، كان علينا القول بأنّ جميع فقهاء الإمامية
ومنهم الشيخ الصدوق من المفوّضة أو الغلاة
الصفحه ٢٨٣ : : إنّ الشيخ الصدوق اتّهم رواة الشهادة الثالثة بالتفو يض ، وهو جرح
مجمل غير مفسّر ، لتعدد معاني التفويض
الصفحه ٢٨٤ :
وقد حكى بعض
المعاصرين عن الشيخ الصدوق انه لم يقل بجزئية الصلاة على النبي وآله في التشهّد ، لأ
نّه