الصفحه ٢٨٥ :
وغير ذلك ، فلماذا
ينسب إلى الشيخ الصدوق رحمهالله بأ نّه يتّهم جميع القائلين بها بالتفويض والبدعة
الصفحه ٣٠٢ :
البصرة وباب الشعير والقلاّئين ... (١).
وقد علل الشيخ
المفيد سبب ظهور مصحفي أُبيّ وابن مسعود [ السياقيين
الصفحه ٣١٨ :
اما لو قلنا بأن
معنى الشاذ عند الشيخ الطوسي هو الضعيف الذي لا يعمل به ، فالشيخ صرح بأن العامل
به
الصفحه ٣٢٢ : (١).
فالشيخ رحمهالله حمل الخبر الشاذ
هنا على ضرب من الاستحباب ، وهو يؤكّد أخذه بمضمونه.
٥ ـ وقال الشيخ في
الصفحه ٣٣٣ :
وهنا لابدّ من
التاكيد إلى أنّ الشيخ قد يحتجّ ـ كما مّر ـ بالشاذّ ، فيحمل مضمونه تارة على
الجواز
الصفحه ٣٥٢ : النص من يحيى
بن سعيد الحلّيّ يشير إلى وقوفه على ذلك الخبر لأ نّه لم يحكه عن الشيخ ، وهو
يؤكّد بأ نّه
الصفحه ٣٧٧ : المفوّضة ، فإن كان هؤلاء ، فهم
كلُّ الشيعة غيرَ الصدوق وشيخه ، وإن كانوا غير هؤلاء فلا نعلم مذهبهم حتى
الصفحه ٣٧٩ : الشيخ المجلسي هو ما يكون صحيحا غير مشهور ، وما
حكم به الصدوق بالصحة هو خبر شاذّ كذلك.
٥ ـ عمل المفوّضة
الصفحه ٤٣٧ : فيها كما نبّه عليه في كشف الغطاء جمعٌ بين الحقّين والوظيفتين (١).
٤١ ـ الشيخ جعفر التُّستري
الصفحه ٤٤٢ : والأحوط الصلاة على محمّد وآله بعد الشهادة
له بالرسالة بهذا القصد ، واللّه العالم (٢).
٥٢ ـ الشيخ
الصفحه ٤٤٩ : (٢).
٧٣ ـ الشيخ شعبان الرشتي ( ت
١٣٤٧ ه )
قال الشيخ في
رسالته « وسيلة
النجاة » الفارسية ما
تعريبه
الصفحه ٤٥١ :
٧٨ ـ الشيخ محمد حسين
الاصفهاني ( المعروف بالكمپاني ) ( ت ١٣٦١ ه )
أدخل الشيخ
الكمپاني حواشيه في
الصفحه ٥٣٩ : ، وبيان مغزى كلام فقهائنا الأقدمين ـ وبخاصة
الشيخ الصدوق والشيخ الطوسي ـ وسيرة المتشرّعة في هذا الأمر منذ
الصفحه ٥٠ : النصوص على نحو الجزئية ، والشـيخ لا يرتضيها لقوله : « ولكن ذلك ليس في اصل
الأذان ».
إذن علينا توضيح
الصفحه ٥١ : الجزم بمقصود الشيخ الصدوق
النهائي إلاّ بعد بحث وتمحيص ، وهذا ما يدعو الباحث الموضوعي إلى الوقوف عندها