الصفحه ٤٦٧ : أخيه وابن عمه وصهره علي عليهالسلام مذكور ومكتوب معه
... كما في الاحتجاج عن القاسم بن معاوية ابن عمار
الصفحه ٥٤٥ :
تحقيق : قسم الدراسات الإسلامية في مؤسسة البعثة ، نشر مؤسسة البعثة ، قم ١٤١٧ ه
، الطبعة الاولى
الصفحه ٥٦٠ :
١٣٥
ـ جامع المقاصد في شرح القواعد :
للمحقق الكركي ، الشيخ
علي بن الحسين ( ت ٩٤٠ ه ) ، تحقيق
الصفحه ١٠٠ : سعى ابن تيمية لإبعاد هذا اللقب عنهم (٢) ، لكنه لم يوفق
في عمله ـ ثم أُطلقت في الزمن المتأخرّ على بعض
الصفحه ٢٦١ : ٢ : ٦٠ / باب عدد فصول الأذان / ح ٢١٠. بسنده عن عمر ابن اذينه عن زرارة
والفضيل بن يسار عن أبي جعفر وفيه
الصفحه ٣٥٠ :
وما قلناه سابقا يؤكّد لك بأنّ السيرة في
الشهادة بالولاية لم تكن قد نشأت في عهد الشيخ الطوسي
الصفحه ١٣٥ : عيسى الأشعري ، وحال
القميّين ـ سيما ابن عيسى ـ في التسرّع إلى الطعن والقدح والإخراج من قمّ بالتهمة
الصفحه ٣٤ : « التوحـيد
» ، و « معاني الاخبار ».
الم يكن فيما رواه
ابن أبي عمير ـ في التوحيد ومعاني الأخبار ـ عن الإمام
الصفحه ٨٩ :
٢ ـ منهج القميين والبغداديين في العقائد والرجال
بغداد وقم مدينتان
مستحدثتان بنيتا في العهد
الصفحه ١٩٨ :
ومما يحتمل أن
يقال جمعا واستنتاجا لاخبار الاسراء والمعراج في الأذان هو إن غالب روايات ذكر اسم
علي
الصفحه ٢٠٦ : شيخ ابن بابويه ، وهو قد عمل بها ، فهو في
قوة الشهادة له بالثقه ، ومن البعيد أن يروي الصدوق رحمهالله
الصفحه ٣٠١ :
حَكَمَ الداعي
الكبير طبرستان في إيران والبويهيّون ـ بغداد وإيران وغيرها ـ مائة وثلاث عشرة سنة
، بد
الصفحه ٩٥ :
وبذلك يكون تشيّع
أهل الحديث في الكوفة أعمّ من الولائي والفضائلي ، ولأجل هذا لم نَرَ أسماء بعض
هؤلا
الصفحه ١٤٦ : هو في سنة ثابتة لا خلاف فيها ، فيكون
بمنزلة الفريضة وتركها إلى غيرها خطيئة كما في ابدال كلمة « اللّه
الصفحه ١٧٤ : ، والعامّة تروي مثل هذا (١).
وروى الصدوق في « علل الشرائع » بسنده عن ابن أبي عمير أنّه سأل أبا الحسن الكاظم