الصفحه ١١٦ :
البصير.
قال ابن الغضائري
في أحمد بن محمد بن خالد البرقي : طعن القمّيّون عليه ، وليس الطعن فيه إنّما
الصفحه ٢٢٦ : الطَّوالعِ (٢)
قال ابن اسفنديار
في تاريخ طبرستان عن المتوكّل : وإنّه كان مولعا بقتل آل الرسول ، كما
الصفحه ٢٤٧ : ، وخصوصا لو كانت الأمور المأتية من قبل الناس تأخذ طابعا جماعيّا شعاريا
وارتكازا عرفيّا كما هو المشاهد في
الصفحه ٦٦ :
والتفريط ، حتّى قال هو عن نفسه : يهلك فيّ اثنان ولا ذنب لي : محبّ مفرط ومبغض
مفرّط ، وإنّا لنبرأ إلى اللّه
الصفحه ١٩٩ : أيضا يدلّ على الترابط الملحوظ بين الشـهادات الثلاث في كلِّ شيء ويوكد
على محبوبية الاجهار به.
وقد يكون
الصفحه ٣٤٦ :
على
خير العمل » معناها الولاية ،
ويجوز تفسيرها بجمل دالّة عليها تدعو لها تحث عليها حسبما اتّضح في
الصفحه ٣٧٦ :
كُثُرٌ ، فمن كبار
الفقهاء والمحدّثين الذين عاشوا في هذا العصر الشيخ حسن بن زين الدين العاملي « ابن
الصفحه ٤٧٦ : بالتكبيرات
الخمس في صلاة الميت إلى القول بالأربع ؛ لأنّه صار علما للتشيع (٣).
وقال ابن أبي
هريرة : ويستحب
الصفحه ٢٤٩ :
النضر بن سويد ، عن
محمد بن عبدالرحمن (١).
ورواية العلل
صحيحة بناءً على وثاقة أو قبول روايات ابن
الصفحه ٢٥٧ :
المفوضة ، وفي
الوقت نفسه لا يرضى قولها على نحو الجزئية وأنّها من أصل الأذان لقوله في آخر
كلامه
الصفحه ٥٠٧ : علما ليعلم به حزب
اللّه عند الفُرْقة (١).
وعليه فاللّه ـ
سبحانه وتعالى ـ بعد ان ذكّر المؤمنين ـ في
الصفحه ٦٧ :
الآخرين يتهموننا بالغلو في حين لا ندري ما رأيهم بقول عمر بن الخطّاب ـ المعصوم
عند ابن العربي (٧) ـ بعد
الصفحه ٨٣ : الاُخرى كأتباع ابن العربي أو غيره ، لهم عقائد في الأولياء والصالحين ، قد
يعدّها من يخالفهم غلوا ، وهم
الصفحه ١٩٣ : أنّه كان يقول حينما يسمع المؤذن ابن النباح (٢) يقول في أذانه : « حيّ على خير العمل ،
حي على خير العمل
الصفحه ٢٠٩ :
نُّهلِكَ قَرْيَةً أمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُواْ فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا ألْقَوْلُ ) (٤).
وقرأ كذلك