الصفحه ١٣٠ : ، وحكى
جماعة من شيوخ القميّين عن ابن الوليد أنّه قال : محمد بن أورمة طعن عليه بالغلوّ
، وكلّ ما كان في
الصفحه ١٣١ :
(١).
فتأمّل في كلام
القميّين فإنّهم كانوا يخافون أن يكون ابن أورمة من الغلاة الباطنية الذين يعتقدون
ان الصلاة
الصفحه ١٣٣ :
والتي لا تليق
بحديثه وحسب تعبير ابن الغضائري : ( واظنها موضوعة عليه )!!
ومثل هذا تراه في
سهل بن
الصفحه ١٨٦ : أُميّة.
وقد اعترف بعض العامة
بذلك ؛ فقال ابن كثير : ... فلو كان مناما لم يكن فيه كبير شيء ولم يكن
الصفحه ٣٥١ :
بقوله : « ولا يجوز اعتقاد شرعيّة غير هذه الفصول في
الأذان والإقامة ، كالتشهّد بالولاية لعليّ وأنّ
الصفحه ١٠٩ : فيه أنّه وضع كتابي زيد النرسي وزيد
الزّراد ، ولو راجعت ترجمة زيد النرسي وزيد الزراد لوقفت على قول ابن
الصفحه ١١٣ : يروونه عند
مشايخه ، أو لعدم تطابقه مع عقائدهم ، فالصدوق اتّبع شيخه ابن الوليد في نسبة
الوضع لكتابي النرسي
الصفحه ٤١١ : حنيفة : بدعة.
(٥) التذكرة ٣ :
٤٥ / المسألة ١٥٩.
(٦) السرائر ١ :
٢١٢ ، ابن حمزة في الوسيلة : ٩٢
الصفحه ٣١٣ : والشيخ الطوسي وابن البراج
رحمهم اللّه تعالى بجواز الإتيان بها في الأذان من دون قصد الجزئية.
وهذا يؤكّد
الصفحه ٩٣ :
فخرجت منها هاربا (١).
ومما يمكن أن
ننقله في هذا السياق كذلك هو تعليقة الوحيد البهبهاني على صحيحة
الصفحه ٢٨٦ : قمّ لاختلاف مباني الطرفين ، فقد طعن ابن الغضائري على الصدوق وشيخه
لطعنهما في أصلي زيد الزراد وزيد
الصفحه ٢٥١ : العلل
كذلك : حدثنا محمد بن الحسن ، قال : حدثنا الحسين ابن الحسن بن أبان ، عن الحسين
بن سعيد ، عن على بن
الصفحه ١ : ........................................................ ٩
ترجمة
أبي بكر الشافعي...................................................... ١٠
رواية
ابن المغازلي
الصفحه ٨ : ........................................................ ٩
ترجمة
أبي بكر الشافعي...................................................... ١٠
رواية
ابن المغازلي
الصفحه ٢٩٨ : اختلف مع شيخه الصدوق رحمهالله في المسائل
__________________
(١) انظر مجموعة
فتاوي ابن الجنيد