الصفحه ٢٣١ : الحال في
العصور التي تلت عهد عمر وعثـمان ، فالإمام علي كان يُشيد بهذا الموقف الصحيح من
مؤذنه ابن النباح
الصفحه ٢٦٥ :
من
النوم » مرّتين تقيةً.
ويؤكّد احتمال
التقية ما رواه الشيخ في التهذيب (١) والاستبصار (٢) والذي
الصفحه ٢٧٢ : الشهادة بالولاية في الأذان ومن دون اعتقاد الجزئية إنّما
هو لتلك العمومات وما جاء تلميحا واشارة لا لما رواه
الصفحه ٣٣٠ : والمصالح والمفاسد إلاّ أنّ
الموانعَ مأخوذةٌ أيضاً في عملية التشريع ، ومن ذلك ما روته الأ مّة عن النبيّ أنّ
الصفحه ٣٥٩ : الغيبة الكبرى إلى عهد
السيّد المرتضى في التأذين بها استنادا لما رواه الفضل بن شاذان عن ابن ابي عمير
عن
الصفحه ٣٦٠ : للنظر هو
أنّ الشيخ أول من صَرَّح بوجود أخبار شاذّة في الشهادة بالولاية ، دون أن يرميها
بالوضع كما فعل
الصفحه ٤٩٠ :
«أشهد ان عليّا ولي اللّه» ، و «محمد
وعلي خير البشر» (١) وقد افتى ابن البراج لمن يقلده من أهل حلب
الصفحه ٢٣ : (٢). وعلم بنزول
الآيات في ليل أو نهار ، وفي سهل أو جبل (٣). وقد ذكره رسول اللّه عدلاً للقرآن ، وأحد الثقلين
الصفحه ٥٥ :
يرد ذلك في
الأخبار المعتبرة فيما نعلم ... إلى آخر كلامه رحمهالله (١).
نعم ، وردت
الأخبار في
الصفحه ٨٧ : الأنوار ٢ : ٢٤٢ / ح ٣٧.
(٣) رجال ابن
الغضائري : ٣٩ / ت ١٠ ، وعنه في الخلاصة للعلاّمة : ٦٣ / ت ٧.
الصفحه ٩٧ : في مشايخ قمّ الذي كان له ارتباط مع السلطان
(٢) وان ابن عيسى بارتباطه بالحاكم كان يريد تقديم خدمة
الصفحه ١٢١ : ملتزمٌ بما رواه ، بل
غاية الأمر هو نقل قوله دون القبول أو الجرح وهذا جانب آخر ، والبحث فيه له مجال
ثان
الصفحه ١٨١ : عليهم ، فأرادوا أن يغيّر الرسول ما نزل فيهما بإبدال حرف
الباء في ( أبوا ) ويجعلها تاءا ( أتوا ) في قوله
الصفحه ١٨٣ : ء في مجمع
الزوائد عن عبدالرحمن بن أبي ليلى ، قال : كان علي ابن أبي طالب إذا سمع المؤذّن
يؤذّن ، قال كما
الصفحه ٤٢٦ : ، وعليه
إطباق الفقهاء إلاّ العلاّمة المجلسي في بحار الأنوار ؛ حيث ادّعى أنّها من
الأجزاء المستحبّة ، لكنّ