الصفحه ٤٨٩ : فعليكم التقيد بالنص الوارد فيه : « من قال : محمد رسول اللّه ، فليقل : علي
أمير المؤمنين » ، فلماذا
الصفحه ١٠٦ : ، كجرح
الذّهبي وابن تيمية لكثير من الصوفية وأولياء الأمة (١) ، أو مبالغة
الذهبي في نقد الأشاعرة
الصفحه ١٤٧ : إماما يريد به جماعة القوم ليجمعهم. وهذه هي
الروايات التخييرية ومنها نفهم التوسعة في أمر الأذان ، أي انّ
الصفحه ٢٠٥ : روايته (٤) وقد أدرجه في
القسم الأول من رجاله ، وكذلك ابن داود ،
__________________
(١) علل الشرائع
الصفحه ٣٢٦ :
الفعلية فيما لو
أمكن الجمع ـ ولذلك أفتى بمقتضى هذا المبنى بالاستحباب ، فقد قال في ردّ مضمون الخبر
الصفحه ٣٦٧ : من أحكام الإيمان لا من ألفاظ الأذان ، وقطع في
النّهاية بتخطئة قائله ، ونسبه ابن بابويه إلى وضع
الصفحه ٣٩٠ :
صاحب المدارك : « فتكون الزيادة فيه
تشريعا محرما » ـ :
التشريع
إنَّما يكون إذا
الصفحه ٢٢ : ابن
الجُحام محمد بن العَبّاس بن علي البزاز ذكر أن له كتابا بعنوان « ما نزل من القرآن في
أهل البيت
الصفحه ٦٣ :
في إطار التقصير ، مع أنّها ليست كذلك في واقع
الأمر ، وهذا ما سـنوضّحه بعد قليل تحت العنوان الثاني
الصفحه ٧٠ : النبوة على حساب رفع مقام عمر ، وإنّها أعلى
مصاديق الغلوّ في الصحابة ، ففي تلك الروايات ترى عمر أكثر
الصفحه ١١٩ :
عبداللّه في قول
اللّه عزّوجلّ ( وَسَيَحْلِفُونَ
بِاللّهِ لَوِ اسْتَطَعْنَا ... ) الخبر
الصفحه ١٣٦ :
ولم يستوفِ النظر في أخبار المطعون عليه كما
ذكرناه عن محمد بن سنان رحمة اللّه عليه ، فلا يعجل طاعن
الصفحه ١٨٢ : ، لأ نّه وحسب كلامه كان قد عرف تأكيدات النبي
على أهل البيت في حجّة الوداع «
أُذكّركم اللّه في أهل بيتي
الصفحه ٢١١ : (١) ؛ كما أنّه منع
من الأخذ بالقرآن الذي جمعه وفسّره علي بن أبي طالب عن رسول اللّه لأ نّه وجد فيه
الكثير من
الصفحه ٢١٣ : ، فأسقطها عثمان ابن عفان حين وحّد المصاحف (٢).
فالمعية في قوله (
مع علي بن أبي طالب صهرك ) صريحة في لزوم