الصفحه ٤٦٠ : الطبرسي في
الاحتجاج عن القاسم ابن معاوية ، عن الصادق عليهالسلام
« أنّه إذا قال أحدكم : لا إله إلاّ اللّه
الصفحه ٤٩٨ : (٢) ، وابن عساكر في
ترجمة أمير المؤمنين من تاريخ دمشق (٣) ، والخوارزمي في مناقبه (٤) ، في تفسير قوله
تعالى
الصفحه ٤٣ :
وقد تكون حرمة
الكلام (١) مختصة على أهل المسجد رعايةً لمصالح الجماعة ، لرواية ابن
أبي عمير ، قال
الصفحه ٤٥ :
بينهما ، وإن كان
بحثنا يدور في الأعمّ الأغلب عن الأذان الإعلامي.
هذا وإني جعلت
دراستي هذه في
الصفحه ٥٣ : هو
__________________
(١) مفردات الراغب
: ٣٧٧ ، لسان العرب ٦ : ٣٢٩.
(٢) قال ابن تيمية
في الجواب
الصفحه ١٧٨ :
والإمامة لعليّ
والقول برفع « حي على
خير العمل ».
قال ابن أبي عبيد
: إنّما أسقط « حي على
خير
الصفحه ٢١٤ : طالب صهرك (١).
والباء في ( بعلي
) للسببية ، أي بسبب علي بن أبي طالب سيبقى ذكرك وأنّه سيحفظ شريعتك من
الصفحه ٢٣٤ :
نصّان في الغيبة الصغرى
قال ابن اسفنديار
الكاتب المتوفّى ٦١٣ ه ، في كتابه ( تاريخ طبرستان
الصفحه ٢٨٧ :
الشهيدين الأول (١) ، والثاني (٢) ، والمحقق الكركي
(٣) ، وابن فهد الحلي (٤) ، والسبزواري
الصفحه ٢٨٩ : لأُصول العقيدة من التوحيد ، والنبوة ، والإمامة بحسب أدلّة الاقتران
الماضية ، وحسنة ابن أبي عمر عن الكاظم
الصفحه ٢٩١ :
الجمعة قبل الركوع
، وجهر بالبسملة في الصلاة المكتوبة ، وأسقط من أذان صلاة الصبح « الصلاة خير من
الصفحه ٣٠٧ :
ويتقوّى هذا
الاحتمال حينما نعلم أنّ الشيخ المفيد يجيز الكلام في الأذان ؛ لقوله في المقنعة :
وإن
الصفحه ٣٦٨ :
بالعقيدة وقد تكون
التقيّة العامل الاقوى في ذلك ، لأنّ الشهيد قتل بأيدي العامة.
وفي الجملة فنقل
الصفحه ٤٥٦ : عن الشهادة الثالثة :
لا
ريب ولا إشكال في رجحان الشهادة بالولاية لعلي ابن أبي طالب في
الصفحه ٤٨٢ : وقد أصبحت في هذه الأعصار من أجلى أنحاء الشعائر
، وأبرز رُموز التشيع ، وشعار مذهب الفرقة الناجية ؛ فهي