الصفحه ٢٠٢ : الصدوق في « كمال الدين » بسند متّصل إلى ابن أبي حمزة الثمالي ، عن الصادق ، عن
أبيه ، عن آبائه ، قال : قال
الصفحه ٢٩٩ : كفاية
الحيعلة الثالثة للدلالة على وجود معنى الولاية في الأذان بحسب حسنة ابن أبي عمير
عن الكاظم
الصفحه ٣٠٥ :
من حساسية مذهبية ؛ ولأ نّها ليست جزءا واجبا في
الأذان تلزمه الإتيان بها في كل الظروف.
قال الذهبي
الصفحه ٥٢٩ :
المؤذّن في الدنيا
والآخرة (١).
إذن فالإمام علي
هو عين الدين والاعلام الحقيقي له ، كما أنّه هو
الصفحه ٣٣ : يريدون أن يقبلوا هذا الامر أو تراهم
يتناسونه في كلامهم ، وإني في هذه الدراسة اُريد أن أوكد على وجه
الصفحه ٦١ : رواها
القميون فيها الكثير من المعارف التي لا يتحمّلها بعض البشر ، فمثلاً روى ابن قولو
يه والكليني
الصفحه ١٠١ :
وقد اتّبع السيّد
المرتضى أُستاذه في ردّ المحدثين فكتب رسائل في ذلك كرسالة الرد على أصحاب العدد
الصفحه ١١٢ : (٢).
ومن الطريف أنّ
الشيخ الصدوق قد روى عن ابن أبي عمير في كتاب ثواب الأعمال باب ( ثواب غسل الرأس
بورق
الصفحه ٥٢٥ : بالنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم فيما نحن فيه إنّما هو التأسي الشعاري بدليل وجود المصلحة
المقطوع بها ، على
الصفحه ٢٣٦ : اخبر الصادق عما يرويه الناس في حديث معراجهم وتغييرهم
وجود اسم الإمام علي على ساق العرش إلى اسم أبي بكر
الصفحه ٢٧٣ :
__________________
(١) رجال الكشي ٢
: ٤٨٩ / الرقم ٤٠١ ، وعنه في بحار الأنوار ٢ : ٢٥٠ / ح ٦٢ ، رجال ابن
الصفحه ٣٠٠ : ذكرناه
(١).
وجملة « ومعهم في ذلك روايات
متظافرة ... » و « أجمعت
العامة فيما بعد أعصار الصحابة
الصفحه ٣٦٥ : كان مخطئا.
وقال
في المبسوط : لو فعل لم يأثم به.
وقال
ابن بابويه : والمفوّضة رووا أخبارا وضعوها في
الصفحه ٣٩٢ :
وورد
في « الاحتجاج » خبر متضمّن لمطلوبيّة ذكر « عليّ وليّ اللّه » ، في كلّ وقت
الصفحه ٣٩٧ : )
قال الشيخ حسين بن
محمد آل عصفور البحراني ـ ابن أخ الشيخ يوسف صاحب الحدائق في ( سداد العباد ورشاد