الصفحه ٢١٨ : ملاكات الاحكام وروح التشريع ، فهما
كانا من خلص أصحاب الرسول وحواري الإمام علي.
وقد جاء في كتاب
الاحتجاج
الصفحه ٢٢١ : ، وأرى فيما أتيت به هنا هو ملئ لفراغ قد يشاهده الباحث
في الكتاب الأول من هذه الدراسة ( حي على خير العمل
الصفحه ٢٣١ : عارضها ، فترى أمثال : أبي ذر ، وسلمان ، كانا يدعوان إليها وإلى
الشهادة الثالثة ـ كما في المحكيّ عن كتاب
الصفحه ٢٤٢ : هذين النصيين تعريض بالمخالفين لمحمد وآله الطاهرين.
٣ ـ لمّا يَئِسَت
قريش من تحريف الكتاب العزيز سعت
الصفحه ٢٥٩ : ». مرّتين للتقيّة.
وقال
مصنف هذا الكتاب [ أي الصدوق ] : هذا هو الأذان الصحيح لا يزاد فيه ولاينقص منه
الصفحه ٢٦٤ : الكتاب (١).
والمقصود هو أنّ
المعصوم كان يتعمّد إلقاء الخلاف بين شيعته حتى لا يكون هو والدين غرضين
الصفحه ٢٦٩ : الكتاب المجيد ، للأخذ
بالصحيح وترك الزخرف منه.
لكنّ الصدوق رحمهالله وغيره من
القميّين كانوا يعتمدون
الصفحه ٢٧٩ : كتبه ولم يتعرّض لتأو يلها » (١).
وقال الصدوق في
كتابه الاعتقادات : وقد فوّض اللّه إلى نبـيّه أمر
الصفحه ٢٨٤ : كتاب الصوم « باب
الفطـرة » عن حماد بن عيسى
، عن حريز ، عن أبي بصير وزرارة ، قالا : قال أبو عبد اللّه
الصفحه ٢٩٠ :
قال محمد بن علي
بن حماد ( ت ٦٢٨ ه ) في كتابه أخبار بني عبيد = أخبار ملوك بني عبيد وسيرتهم : ...
وكان
الصفحه ٢٩٨ : ، وقد اختلف بالفعل مع الشيخ
الصدوق ـ ومع غيره من علماء الإمامية ـ في مسائل ذكرها في كتابه ( تصحيح
الصفحه ٢٩٩ : والعقائدية.
وثالثا
: إنّ الشيخ المفيد
وطبق منهجه أكد على شرعية الحيعلة الثالثة في كتاب ( الإعلام فيما
الصفحه ٣٠٧ : ذكر بحثا مشبعا عن معنى
الخلافة وكيفية جعلها انظر صفحة ٢٢ إلى ٢٨ من كتابه.
(١) المقنعة : ٩٨
/ الباب
الصفحه ٣١١ :
الميافارقيات المطبوع مع كتاب جواهر الفقه : ٢٥٧ المسأله ١٥ ، والمطبوع كذلك ضمن
المجموعة الأولى من رسائل السيّد
الصفحه ٣١٣ : ـ والعمومات التي ذكرنا
بعضها في هذا الكتاب لا المحكيّة عن روايات المفوّضة. وإنّما المفوّضة ، كانت
قائلة