الصفحه ٥٣٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وبلا تطو يل حسبنا بعض آيات الكتاب العزيز تدليلاً على هذه المسألة ، فلقد
ذكر القرآن الكريم عن
الصفحه ٥٤٨ : العجمي ، دار الخلفاء
للكتاب الإسلامي ـ الكويت.
٥٢
ـ الأوائل للطبراني :
سليمان بن أحمد
الطبراني
الصفحه ٥٧٧ : ) ، تحقيق : جعفر الكوثراني العاملي ، دار الهادي ـ
بيروت ١٤٢٠ ه ، الطبعة الأولى.
٢٦٢
ـ الغدير في الكتاب
الصفحه ٥٨٧ :
٣٣٠
ـ المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز :
لابن عطية
الاندلسي ، أبو محمد عبدالحق بن غالب
الصفحه ٣ : ................................... ١٨١
١ ـ أبو حامد الغزالي....................................................... ١٨٣
كتاب
( سر
الصفحه ١٠ : ................................... ١٨١
١ ـ أبو حامد الغزالي....................................................... ١٨٣
كتاب
( سر
الصفحه ٢٢ : ترجمة محمد بن
أورمة القمّي نسب إِليهِ كتاب «
ما نزل من القرآن في أمير المؤمنين » له (٥).
وفي ترجمة أبي
الصفحه ٢٣ : عبداللّه [ الصادق ] أن الناس يقولون فما له
لم يسم عليا وأهل بيته في كتاب اللّه عزّوجلّ فقال : قولوا لهم
الصفحه ٢٨ :
__________________
بمضمونه وهذه
طريقته المالوفة وسجيته المعروفة ، وهذا المعنى وان كان لم يصرح به إلاّ في صدر
كتابه (من لا
الصفحه ٣٠ : العصور اللاّحقة حسب ما صوّره بعض الكتّاب ، بل هي قديمة بقدم تاريخ التشيّع ، سارت
معه جنبا إلى جنب ، فما
الصفحه ٣٢ : هذا الكتاب.
(٢) الاحتجاج ١ :
٢٣١ ، من رواية القاسم بن معاوية ، قال : قلت لأبي عبداللّه عليهالسلام
الصفحه ٣٥ : لما جرى على الأذان بعد رسول
__________________
(١) الاثار ، لمحمد
بن الحسن الشيباني : ٨١ كتاب
الصفحه ٣٧ : ، فخرج قبل موته بيوم أو ليلة ، فأخبر
الناس بذلك ، ثمّ ورد الكتاب ورسولُ اللّه قد مات (٢).
وفي فتوح
الصفحه ٥٥ : كونهم ملائكة وأنّهم ليسوا من أصناف البشر ، واللّه
سبحانه يؤكّد في كتابه مرارا بأنّ المرسلين هم أُناس
الصفحه ٥٧ : ط ٢.
(٥) عن تفسير
القرطبي ٦ : ٢١ ، والشعر للخطابي ذكره في كتابه العزلة : ٩٩. باختلاف إذ قال :
تسامح