الصفحه ١٧٦ :
وهل من الصدفة في
شيء أن يكون الإمام عليٌّ هو محور هذه الفقرات الثلاث؟
إن موضوع « حي على خير
الصفحه ١٨٠ :
وقال العيني في
عمدة القاري : واختلف العلماء في الكتاب الذي هَمَّ النبيّ بكتابته ، فقال
الخطّابي
الصفحه ٢١٣ : الثالثة من
الأذان.
والأفصح من ذلك ما
جاء في كتاب الفضائل لابن شاذان بإسناده إلى المقداد بن الأسود الكندي
الصفحه ٤٦٦ : مندوبٌ
إليه أينما ذكر التوحيد والرسالة ، ولا نحكم بأ نّه من أجزاء الأذان ، ونفى المجلسي رحمهالله والمحدث
الصفحه ٥٨ : عثمان السجادة مع وصفه له بالغلوّ له ، كما ذكره في أصحاب الإمام
الهادي عليهالسلام بنفس الوصف (٤).
كما
الصفحه ٥٠ : جرى على آل بيت الرسالة من مظالم من قِبَلِ
الحكّام ، وأنَّ الرواة وحتّى الصحابة والتابعين والفقها
الصفحه ٤٣٠ : موضع منه كان ، وإن كان بعد الشهادة على
الرسالة أولى ، وكذا في الإقامة مضافا إلى الحُسْنِ العقليّ
الصفحه ٣٦٩ :
وقال في ( الفوائد
الملية لشرح الرسالة النفلية ) :
( والدُّعاء عند
الشهادة الأولى ).
بقوله
الصفحه ١٥٧ :
الأجزاء الواجبة
فيهما ، لكنّا نقول بها فيهما ، على النحو الذي نقول بها في غيرها من الجزئية
الواجبة
الصفحه ٣٨١ :
من لم يعرف هذا الأمر لم يعرف شيئا كما في الحديث النبوي : من مات ولم يعرف
إمام زمانه مات ميتة جاهلية
الصفحه ٤١٧ : اُريد بخصوصها ، فلا وجه لها أيضا.
وإن
اُريد من حيث دخولها في التكلّم المنهيّ عنه في خلالهما ، فلها وجه
الصفحه ٥٢٣ : المستدرك ٣ : ١١٨ ، ١١٩ ، ١٢٦ : ١٤٣ ، ٤١٩ ، ٦١٣ وصحّح الذهبي في
ملخصه منها اثنان وسكت عن ثلاثة وضعف اثنان
الصفحه ٤٦١ :
ولعلّ
ما في البحار من كون الشهادة من الأجزاء المستحبة (١)
مستند إلى هذه الرواية
الصفحه ٤٨١ : ؛ إذ لا شبهة في رجحان الشهادة الثالثة بعد أن كانت
الولاية من متمِّمات الرسالة ومقوِّمات الإيمان ومن
الصفحه ٢٥٥ : المستفادة من عمومات
اقتران الرسالة والولاية بالذكر ، كما هو مفاد كثير من النصوص النبو ية والولوية.
وقد حكي