الصفحه ٥١ : المعصوم ، وليس لهم كتاب صحيح بالكامل إلاّ كتاب اللّه
المنزل على رسوله ، فهم يناقشون أقوال علمائهم
الصفحه ٥٥ : وَلَلَبَسْنَا
عَلَيْهِم مَّا يَلْبِسُونَ )
(٣).
وقوله تعالى ( ما المَسِيحُ ابنُ
مَرْيَمَ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ
الصفحه ٥٦ :
المَوْتِ
) (١) ، وقوله تعالى
مخبرا عن رسول اللّه : ( أَفَإِن
ماتَ أَوْ قُتِلَ ) (٢) ، إلى غيرها
الصفحه ٧٢ : الأنوار ٢٥ : ٢٩٧ / الرقم ٦٠.
وفي خبر ثالث عن الصادق عليهالسلام أنّه قال : جاء رجل إلى رسول
اللّه فقال
الصفحه ٨٣ : مِن
رَّسُولٍ ) (٢) ، وقوله تعالى : ( وَمَا كَانَ اللّهُ
لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيْبِ وَلَكِنَّ
الصفحه ٩٥ : كان ولائيّا خالصا ، بمعنى أنّهم كانوا
يقولون بعصمة عليّ والأئمّة الأحد عشر من أولاده ومن أولاد رسول
الصفحه ٩٦ : مواثيقَ لأئمّة آل محمد (١) ، وأن رسول
اللّه والأئمّة يعرفون ما رأوا في الميثاق (٢) ، وأنّ اللّه خلق طينة
الصفحه ٩٧ :
أبواب ، كان لأحمد
بن محمد البرقي ١٦ حديثا منها.
وأنّ الأعمال تعرض
على رسول اللّه
الصفحه ١٢٥ : : قال اللّه عزّ وجلّ ، وقال
رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم.
وقال يونس :
وافيتُ العراقَ فوجدتُ
الصفحه ١٢٦ : تحدّثنا حدّثنا بموافقة القرآن وموافقة السنة
، إنّا عن اللّه ورسوله نحدِّث ، ولا نقول قال فلان وفلان
الصفحه ١٣٩ :
بنيّة رجاء الورود أو لمجرّد إظهار الاعتراف والإذعان بما يعتقده في خليفة رسول
اللّه ، أو للعمومات وغيرها
الصفحه ١٤٣ : الشهادات الثلاث معا في جميع المشاهد وعلى لسان الرسول والأئمة ، ولوحدة
الملاك بين النداء باسم علي في السما
الصفحه ١٥١ :
للعمومات الواردة في لزوم مقارنة الرسالة بالوصاية في كل شيء : « من قال محمد رسول
اللّه فليقل علي أمير
الصفحه ١٥٦ : شهرتهم على عدم كونها من
__________________
(١) فلما كانت (
لا إله إلاّ اللّه ) جزءا و ( محمّد رسول
الصفحه ١٥٨ : للتشبّه بالمفوضة ، إلاّ أنّه ورد في العمومات : أنه متى
ذكرتم محمدا فاذكروا آله أو متى قلتم : محمد رسول