الصفحه ٥٠٥ : قلناه ، ولماذا يشهد بها الملائكة أمام الخلائق أجمعين ، لو لم تكن العلامة
الوحيدة لمعرفة اللّه ورسوله
الصفحه ٣٩ :
المرسلة ، مع
اعتقادهم بعدم شرعيته على عهد رسول اللّه ، ونحن يمكننا إلزاما لهم إثبات الشهادة
الصفحه ٦٤ :
لصنم قط (١) ، وهو أولّ القوم
إسلاما (٢) ، وأسبقهم إيمانا (٣) لم يسبقه إلى الصلاة إلاّ رسول اللّه
الصفحه ٧٤ : أحدا إلاّ من ارتضى من رسول ، فكُلُّ ما كان عند الرسولِ
كان عند العالم ، وكلُّ ما اطلَّع عليه الرسولُ
الصفحه ١٤٤ : .
وروت العامة هذا
الخبر عن أبي هريرة ـ بتغيير في العبارة ـ قال : قال رسول اللّه : السنة سنتان :
سنة في
الصفحه ١٥٥ : الواردة في القرآن
الحكيم ، كقوله تعالى : ( أَطِيعُواْ
اللَّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلي الاْءَمْرِ
الصفحه ١٧٣ : (٣) ، من أن رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم أمر بلالاً أن يؤذّن بها فلم يزل يؤذن بها حتى قبض اللّه
الصفحه ١٧٩ : عبّاسٍ عمّا في نفس عليّ بن أبي طالب بقوله : أيزعم أنّ رسول اللّه نصّ عليه؟
قال ابن عباس :
نعم ، وأزيدك
الصفحه ١٨١ : عليهم ، فأرادوا أن يغيّر الرسول ما نزل فيهما بإبدال حرف
الباء في ( أبوا ) ويجعلها تاءا ( أتوا ) في قوله
الصفحه ١٨٦ : قد شُرّف بهذا المنام الوحياني الذي
لم يُحْظَ به رسول اللّه ، إذ سمع النداءَ السماويَّ : عبدُاللّه
الصفحه ١٨٩ : الَّتِيآ أَرَيْنَاكَ إِلاَّ فِتْنَةً لِّلنَّاسِ
وَالشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ )
(١) وفي منام الرسول الأكرم
الصفحه ١٩٠ :
فسكتت سكينة ، فلمّا
قال المؤذّن : أشهد أنّ محمّدا رسول اللّه ، قالت سكينة : هذا أبي أو أبوكِ
الصفحه ٢٠٠ : ـ
فقال جبرئيل : أشهد أنّ محمدا رسول اللّه ، أشهد أنّ محمّدا رسول اللّه.
فاجتمعت الملائكة
وقالت
الصفحه ٢٠١ : للرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم بالرسالة وأن اطاعتهما ومعرفتهما مقرونتان ، ولأن أصل
الإيمان إنّما هو
الصفحه ٢٠٢ : رسول اللّه : حدّثني جبرئيل عن رب العزة جل جلاله
أنّه قال : « من علم
أن لا إله إلاّ أنا وحدي ، وأنّ