الصفحه ٢٩٠ : والاحتمال لا القطع واليقين.
التاسعة
عشر : إنّ الشيخ الصدوق
قد عاصر تأسيس بعض الدول الشـيعية ، كالدولة
الصفحه ٣٤٠ :
إلى أنّ القول الأوّل للشـيخ في «
النّهاية » كان قريبا إلى
الصدوق حيث أنّهما كانا يعنيان بكلامهما
الصفحه ٣٤٦ : الصـيغ الثلاث التي قالها الشـيخ الطوسي وغيره من الأعلام بعد الصدوق.
فابن البراج قال
بشرعية « آل محمد
الصفحه ٣٥٠ : » ، وثالث «
أنّ عليا ولي اللّه » أو أن « عليا
أمير المؤمنين » وأن هذه الصيغ هي التي حكاها الشيخ الصدوق في
الصفحه ٣٦٠ : الصدوق رحمهالله ، وهو يتضمّن إمكانية اعتبارها في مرتبة ما من مراتب
الاعتبار الشرعي ، والمراجع لكتاب
الصفحه ٣٧٣ :
قضية موضوعية يجب
أخذها بنظر الاعتبار مع الموافق والمخالف ، فإنه رحمهالله وبعد أن نقل كلام الصدوق
الصفحه ٣٧٧ :
أنّه غير معلوم أنّ الصدوق ، أيَّ جماعةٍ يريد من المفوِّضة ، والذي يظهر منه ـ
كما سيجيء ـ أنّه يقول
الصفحه ٤١٩ : الصدوق : « ولا يبعد كون
الشهادة بالولاية من الأجزاء المستحبّة للأذان ، لشهادة الشيخ والعلاّمة به
بورود
الصفحه ٤٤١ : الصدوق في «
الفقيه » والشيخ في « النهاية » والعلاّمة في « المنتهى » وقال :
أقول
: ولولا
الصفحه ٤٥٦ : ، والأخـبارِ
الخاصـةِ التي شـهد بها الصـدوق والشيخ الطوسي ، ولأجلها ذهب المجلسيّ وبعض من
تأخّر عنه إلى استحباب
الصفحه ٤٦٠ : نقل كلام الشيخ الصدوق في الفقيه والشيخ في النهاية والمبسوط ـ :
ونحوه
ما في المنتهى
الصفحه ٥٠٠ : للواقع حسبما اوضحناه وذكرنا بعض نصوصه سابقا (٢) ، وقد أقرّ الشيخ
الصدوق وغيره من العلماء بصحّة مضمون
الصفحه ٥٤٦ :
٣٦
ـ اعتقادات الصدوق = الاعتقادات في دين الإمامية :
للشيخ الصدوق ، محمد
بن علي بن الحسين بن
الصفحه ٢٨ : ان الصدوق لم يذيل ما
رواه في العلل وغيره بالطعن في متن أو سند الحديث نعلم ان مضمون تلك الاخبار
مقبولة
الصفحه ٣٣ :
المحيطة بالراوي ، يساعد الفقيه على فهم شروط وظروف صدور النصّ عن الشيخ الصدوق
والسيّد المرتضى ، والشيخ