الصفحه ٣٣٦ : في «
النّهاية» و « المبسوط » هي نفس ما حكاه الصدوق في « الفقيه » ، لكن بفارق جوهريّ هو أنّ الشيخ
الصفحه ٣٤٥ : وقف عليها الشيخ الصدوق ، وذلك
لتقييد الذكر هنا بالاخفات في النفس ، وهذا ما لم نجده عند الصدوق ، مع ان
الصفحه ٣٧٩ : الشيخ المجلسي هو ما يكون صحيحا غير مشهور ، وما
حكم به الصدوق بالصحة هو خبر شاذّ كذلك.
٥ ـ عمل المفوّضة
الصفحه ٣١ :
مثل « حيّ على
خير العمل » الدالة على
الإمامة ، كما جاء في روايات أهل البيت ، والتي ذكرها الشيخ الصدوق
الصفحه ٨٣ : بأن
بعض الكُتَّاب ذهبوا إلى أنَّ ما رواه الصدوق « خُلِقُوا من فضل طينتنا » (١) وما يشـابهها ، ما
هي
الصفحه ١٠٦ : الصدوق
في اعتقاداته : وعلامة المفوِّضة والغلاة وأصنافهم نسبتهم مشايخ قمّ وعلمائهم إلى
القول بالتقصير
الصفحه ١١٩ :
الثالث الهجري يقينا ، وهذا مما يوجب الوهنَ فيما رواه الصدوق ، والحكمَ بالارسال
عليه ، إن كان هو ذلك
الصفحه ١٣٢ : المفيد وبنو نوبخت في هذه المسألة (٢). وقد قال الصدوق رحمهالله ـ فيما املاه في
دين الإمامية بالايجاز
الصفحه ١٣٧ : ، والشيخ رواها عن الصدوق رحمهالله ، والصدوق رواها
معتقدا بجميع فصولها ودلالاتها في « الفقيه » الذي صرّح في
الصفحه ١٥٠ : نجمع
بين الروايات التي وصفها الشيخ الصدوق بالوضع والشيخ الطوسي بالشذوذ بالشكل الاتي
:
نحن لو أخذنا
الصفحه ٢٠٢ :
وقد أخرجها الشيخ
الصدوق في أماليه ، قال : حدثنا محمّد بن علي بن ماجيلويه رضياللهعنه ، قال
الصفحه ٢٥٥ : هو الذي ألزم بعض الفقهاء والمحدّثين كالشيخ
الصدوق رحمهالله للوقوف أمامهم ، لأ نّه ليس بين ثنايا
الصفحه ٢٧٤ :
الكذب
على أبي » (١) ، فسبب لعن الإمام ولعن الصدوق هما لأمر واحد ، وهو وضع
الأحاديث على لسان
الصفحه ٢٧٦ :
عشر : مرّ عليك قبل قليل
أنّ الشـيخ الصدوق بعد إخباره بأنّ الشهادة الثالثة من وضع المفوضة عاد وقال عنهم
الصفحه ٢٨٢ : الشيعة ظاهرا ، وقد
مرّ تنبيهنا على أنّ الشيخ الصدوق قد لوّح في عبارته في الفقيه إلى وجود قسمين
يشهدون