الصفحه ٢٣٢ :
وفي شعر خالد بن
يزيد بن معاو ية بن أبي سفيان إشارة إلى من كان يرفع الآل مع ذكر الرسول ـ بعد
واقعة
الصفحه ٦٠ : اللّه
تعالى به وأعلمهم إيّاه للّطف في طاعتهم والتّمسّك بإمامتهم ، وليس ذلك بواجب
عقلاً ولكنّه وجب لهم من
الصفحه ٤٠٥ : وفي أكثر من
مناسبة ، وحسبك واقعة الغدير في حجّة الوداع واجتماع أكثر من مائة وعشرين ألف مسلم
، وخطاب
الصفحه ٧ :
٨ ـ واقعة الغدير لا
علاقة لها بشكوى بريدة :................................. ٢٩٧
٩ ـ على فرض
الصفحه ١٤ :
٨ ـ واقعة الغدير لا
علاقة لها بشكوى بريدة :................................. ٢٩٧
٩ ـ على فرض
الصفحه ٣٠ : غير واقعي وغير صحيح فكما ان الاثبات يحتاج إلى دليل
فالنفي هو الاخر يحتاج إلى دليل ، فليأتِنا القائل
الصفحه ٣٧ : ، بدعوى أنّها
حالة نبعت من واقع المسلمين وإحساسهم بنشوة النصر على الكافرين ، وأنّ الأذان
عندهم هو الإعلام
الصفحه ٥٩ : من دخول الأجنبيّ؟
الحقيقة هي أنّا رأينا
حين البحث أنّ بعض تلك العناو ين واقعية ، كما هي في أبي
الصفحه ٦٢ : وجود عقائد يمكن
للمتشدّد تصـنيفها ضمن الغلوّ في قم ، وإن لم تكن كذلك في واقع الحال ، وكذا الحال
بالنسبة
الصفحه ٦٣ :
في إطار التقصير ، مع أنّها ليست كذلك في واقع
الأمر ، وهذا ما سـنوضّحه بعد قليل تحت العنوان الثاني
الصفحه ٩٢ : همدان على أَثر
واقعة حدثت له ، وهي : أنّه مات بها رجل وترك بنتا وعمّا فتحاكموا إليه في الميراث
، فقضى
الصفحه ١٢٥ : الإمام ، ففشت ظاهرة الغلوّ والكذب على الأئمّة بعد واقعة كربلاء ، فعن
الإمام الرضا أنّه قال : كان بيان بن
الصفحه ٢١٧ : (٣) ، وفيه : أن أبا ذرٍّ ، وفي آخر : سلمان : قد شهدا
بالولاية لعليٍّ في أذانهما بعد واقعة الغدير ، وقد سمع
الصفحه ٣٥١ : محمّدا وآله خير البرية أو خير
البشر وإن كان الواقع كذلك ، فما كلّ واقع حقّا يجوز إدخاله في العبادات
الصفحه ٣٧٠ : ( وأنّ محمّدا وآله
خير البرية ) أو خير البشر ( وإن كان الواقع كذلك ) فما كلّ واقع حقّا يجوز
إدخاله في