الصفحه ٩ :
٢
ـ حديث الغدير متواتر وليس « كالمستفيض » ............................ ٢٤
٣
ـ من أمثلة دعا
الصفحه ٣٦ :
اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم من التغييرات
والزيادات ، لأنّ بيان موضوع كهذا يحدّ من هجمة الآخرين
الصفحه ٨١ : المحدِّثين والمتكلّمين في هذه المسألة في
العصور اللاحقة ، حيث نسب المحدّثون بعض الأُمور إلى أنّها نحوُ من
الصفحه ٩٠ :
واستوطنوها ، واجتمع
إليهم بنو أعمامهم والهاربون من جور بني أُمية.
وكان كبير هؤلاء
الأخوة
الصفحه ١٣٥ : ، وسلامتها من وجوه الطعن والضعف ، خصوصا عمّا غُمِزَ به من الارتفاع
والتخليط ، فإنّها خالية عنها ، وهي أعدل
الصفحه ١٨٧ :
الحكم الإلهيّ ، فأشاروا
عليه بأشياء استقبح الرسول بعضها ، ورضي بالآخر منها.
وفي آخر : إنّ عمر
الصفحه ٢٠٤ : أن ينقص الحيعلة الثالثة من أصل
الأذان ويضيف : « الصلاة
خير من النوم » في أذان صلاة الصبح (٢).
كل
الصفحه ٢٢٠ :
عليّا ، إنّ عليّا
منّي وأنا منه ، وهو وليّ كلّ مؤمن بعدي (١).
فتأمّل في جملة « دعوا عليّا ، دعوا
الصفحه ٢٣٥ : لما في مفهوم كلام الإمام الكاظم وغيره من الأئمّة من
دلالات ، وأنّه عليهالسلام ـ بكلامه الانف الذكر
الصفحه ٢٦٨ :
امكان تعدّد الصيغ
الدالّة على الشهادة بالولاية إلى أكثر من صيغة وأنّها مجازة شرعا إن لم يأت بها
الصفحه ٢٩٤ :
عشرية ، والزيدية
، والإسماعيلية ، وهذا ليس ببدعة وادخال في الدين ما ليس منه فلا سبيل إلاّ أن
نقول
الصفحه ٣٤٥ :
التفوّه به لفقيه من دون أصل من الأخبار.
وقد يظهر جليا في
ان ابن البرّاج قد وقف على خبر أو اخبار غير التي
الصفحه ٣٥٧ : بعد الشهادة الثانية.
وقد يكون الذين
سُمُّوا بالمفوِّضة عند الصدوق لم يأتوا بها للأخبار الموضوعة من
الصفحه ٣٧٧ :
الجزم
بأنّ هذه الأخبار من موضوعاتهم مشكلٌ ، مع ان الأخبار الّتي ذكرنا في الزيادة
الصفحه ٣٧٨ :
ننسب
إليهم الوضع واللعن ، نعم كلّ من يقول بأُلوهية الأئمة أو نبوّتهم فإنّهم