الصفحه ٢٠٨ : صالح من صلاة وغيرها.
الجواب :
إنّا لو ألقينا
نظرة سريعة إلى أسباب النزول لاتّضح لنا جواب هذا السؤال
الصفحه ٢٢٩ :
كان على دين علي
... (١).
وقد خاطب السائب
بن مالك الاشعري ـ من قادة جيش المختار ـ أهل الكوفة
الصفحه ٤٠٦ :
ومعروفيته وإعلانه عندهم ، وبذلك فلا مانع من ذكر اسمه المبارك على المنابر مع
كونه رعيّةً للنبي
الصفحه ٤٩١ :
عَرَبِيٍّ
مُبِينٍ ) فقال عليهالسلام : هي الولاية (١).
إذ من المعلوم أنّ
ما نزل على قلب النبي هو
الصفحه ٢٦ :
عبداللّه « وما
يعبدون من دوننا » ... إنما أُريد به تفسير المعنى وأنّ هؤلاء الفتية اعتزلوا قومهم وما يعبدون
الصفحه ٦٨ : ، ثمّ ضربها
بالدرّة وقال : قَرِّي ، ألم أعدل عليك؟ فاستقرّت من وقتها.
قال : وكان عمر رضياللهعنه أمير
الصفحه ٧٠ :
الحبيب ، فإنّ
الحبيب إلى الحبيب مشتاق (١).
إنّ ما حكي من
موافقات الوحي لعمر ، كلّها حطّ لمقام
الصفحه ٢٣٢ : يزيدُ
واللّه يُخرجُ من خبيثٍ طَيِّبا
جاء القُران بذاك وهو وَكيدُ
الصفحه ٢٤٣ : خير العمل » محبوبٌ عند الأئمة كما جاء في كلام الإمام الكاظم لأنّ
كلامه عليهالسلام ناظر إلى رفعه من
الصفحه ٣٦٤ :
بعد أن انتهينا من
بيان أقوال الشارع المقدّس ، وسيرة المتشرّعة في عصر القدماء إلى أول المتأخرين
الصفحه ٥١٥ :
والذي يدعونا لهذا
القول علاوة على الملاك القطعي في الشعارية وأنّ ولاية علي من أعظم شعائر اللّه
بل
الصفحه ٣٠ :
تحظ بعناية
الباحثين والمحقّقين بالشكل المطلوب ، وهي لم تكن من المواضيع المُحْدَثة والوليدة
في
الصفحه ١٧٨ : وأنّهم عترته وخلفاؤه من بعده
، وهم القربى المأمور بمودّتهم في القرآن ، والمؤكَّد على اتّباعهم في سنّة
الصفحه ١٨٠ : (١).
وقد تناقل أصحاب
كتب التاريخ والسـير أنّ عمر بن الخطاب منع من تدو ين حديث رسول اللّه ، كي لا
يختلط
الصفحه ٢١٣ : القرآن ، فالخُلّص من الصحابة كانوا يفتحون بعض جمله ، لكونهم قد
عرفوا معناها ، أو لدفع تهمة الغلوّ عنهم