الصفحه ١٧١ : = الولاية
أثبتنا في الباب
الاول من هذه الدراسة ، شرعية «
حي علي خير العمل » (١) ، وأنّها كانت تقال على
الصفحه ١٩٣ : .
__________________
(١) الأذان بحي
على خير العمل : ٢٠. وانظر الباب الاول من هذه الدراسة ( حيّ على خير العمل
الشرعية والشعارية
الصفحه ١٩٧ :
ملائكتي وسكّان سماواتي وأرضي وحملة عرشي أنّ عليّا وليّي ، ووليّ رسولي ، ووليّ
المؤمنين من بعد رسولي
الصفحه ٢٠١ : .
(٢) من لا يحضره
الفقيه ١ : ٢٩٩ ـ ٣٠٠ / ٩١٤ ، وسائل الشيعة ٤١٩ / ح ٦٩٧٤.
(٣) الكافي ١ :
٤٤١ / ح ٨ ، وعنه
الصفحه ٢١٥ : ، لكن ننبّه على أنّ مثل هذه المحبوبية عند مشهور
فقهاء الإمامية لا تؤسّس حكما شرعيا يجعل من ذكر علي في
الصفحه ٢٩٠ : .
فلو صحّ هذا ، يمكن
تاكيد دعوى احتمال كون الشهادة بالولاية موجودة في القرار الإلهي من بدء الخلقة
إلى
الصفحه ٣٢١ : العمل على ما قدمناه من أنّه إذا كان الوقت
واسعا ينبغي أن يبدأ بالفائتة ، وإن كان الوقت مضيّقا بدأ
الصفحه ٣٢٤ : بالجواز
وشذوذ أخبار الشهادة
تبيّن من الأمثلة
التي سقناها آنفا أنّ الشيخ الطوسي لا يعمل بالشاذ إذا ما
الصفحه ٣٣١ : جواب واحد بما هم عليه ، ولما تعجّب زرارة من ذلك ، لعلمه بفتواهم عليهمالسلام أحيانا بمّا
يوافق العامة
الصفحه ٣٣٢ : [ محمّد
بن بشير و [ حريز ، عن أبي عبداللّه عليهالسلام قال : ( قلت له : إنّه ليس شيء أشدّ عليّ من اختلاف
الصفحه ٣٤٩ : بمتابعته.
قال الوالد رحمهالله : وممّن اطّلع
على هذا الّذي تبيّنته وتحققّته ، من غير تقليد : الشيخ الفاضل
الصفحه ٣٦٨ : ، والموجود منها لم يصرّح بما يرتبط ببحثنا ، فاقتصرنا على ذكر من
وقفنا على كتبهم ، وخصوصا البارزين منهم
الصفحه ٣٨٢ : ء ابتداءً من الشيخ الطوسي حتّى الفيض الكاشاني.
نعم ، في كلام
السـيّد عبداللّه بن نور الدين الجزائري
الصفحه ٣٨٩ : العباد ما يأتون
به من خير وشر (١).
وأشـار في آخر كلامه إلى بعض الأمور المهمّة التي تتعلّق بأصل
الصفحه ٤٣٣ : لعموم الكلام في خلالهما ، وهذه منه بعد الخروج ؛ ضرورة
استثنائها بتلك العمومات المشار إليها ، مضافا إلى