الصفحه ٣٤٦ : الصـيغ الثلاث التي قالها الشـيخ الطوسي وغيره من الأعلام بعد الصدوق.
فابن البراج قال
بشرعية « آل محمد
الصفحه ٣٦١ :
ابن البراج عن حِسٍّ ، إذ يلوح من التقييد بعددٍ مخصوص التوقيفيَّةُ ، والتوقيفيّةُ
لا يناسبها إلاّ
الصفحه ٣٧٦ : ، منها ( الحبل المتين ) (٣) ، و ( الإثنا
عشرية ) (٤) ، و ( الجامع العباسي ) (٥) ، و ( مفتاح
الفلاح
الصفحه ٤٢٠ : يحصل العلم
بالمخالفة للواقع بملاحظة الإجماع القاطع.
ثمّ ما أفاده
شيخنا المحقّق دام ظله من قوله
الصفحه ٤٣٨ :
٤٢ ـ الميرزا محمد حسن القمي
( ت ١٣٠٤ ه )
قال الميرزا محمد
حسن القمي ـ وهو من تلامذة الشيخ
الصفحه ٤٧٧ :
توضيح لما قاله الأئمة من أهل البيت في لزوم ترك مرويات العامة ، لان الرشد في
خلافهم (٣).
وعليه فشعائر
الصفحه ٤٩٠ :
«أشهد ان عليّا ولي اللّه» ، و «محمد
وعلي خير البشر» (١) وقد افتى ابن البراج لمن يقلده من أهل حلب
الصفحه ٥١٨ : ربه ، فلما قال حي على الفلاح قالت الملائكة : قد أفلح
من اتّبعه (١).
وفي التوحيد عن
الإمام الحسين
الصفحه ٥٥٣ :
الإسلامي ـ القاهرة ١٣١٣ ه.
٨٧
ـ التحرير الطاووسـي ( المسـتخرج من كتاب الاشكال ، لابن طاووس
الصفحه ٤٥ : العمل » مع بياننا لاقوال الأئمة وسيرة المتشرّعة من عهد الرسول
إلى عصر الشيخ الصدوق رحمهالله المتوفي ٣٨١
الصفحه ٤٦ : موقع الشهادة بالولاية منها.
منبهين القارئ
الكريم على أن الكتاب مترابط ترابطا وثيقا فلا يمكن النظر إلى
الصفحه ٥٦ : من
الآيات.
بلى ، إنّ اليهود
والنصارى فرَّطوا وأفرطوا في هذه الروح الإنسانية ، حيث فَرّط اليهود في
الصفحه ٧٣ : بشي ، إذا نحن بأبي عبداللّه عليهالسلام واقف على حمار ، فلم
ندر من أين جاء ، فقال : يا مالك ويا خالد
الصفحه ٧٧ :
فقال : يا رب إن
كان لي عندك منزلة فَأْذَن لأبي حنيفة حتّى يعلّمني من القبر على عادته ، حتّى
أعلّم
الصفحه ١٠٥ : الرجاليين في التعديل فتراهم يوثّقون شخصا لأ نّه « أول من نشر أخبار
الكوفيّين بقم » أو « أنّ أهل
قمّ دعوه