الصفحه ٥٠٨ : ... (١)
ولا يخفى عليك بأن
الأذان المحرّف هو الذي فيهما «
الصلاة خير من النوم » والترجيع ، وهما مما رواه أبو
الصفحه ٥٢١ : ، لوجود نهيٍّ فوقانيّ قرآني يمنعنا من العمل بالظن لأ نّه لا
يغني من الحق شيئا.
وفيما نحن فيه ، فقد
يقال
الصفحه ٥٢٧ : الأذان تخصّصا لأ نّه صلىاللهعليهوآلهوسلم اكد بأن الولاية
لعلي تكون من بعده ، ومعناه لا ولاية لعلي في
الصفحه ٥٣٣ : لكنهم في الوقت نفسه
يسمحون للقول بها ـ ويؤكدون على مطلوبيتها بعنوانها الثانوي ـ من باب الشعارية
وأمثالها
الصفحه ١ :
[ ٧ ] مناشدة
أمير المؤمنين بحديث الغدير.......................................... ٢
ذكر
من
الصفحه ٧ : الاتحاد
فالدلالة محفوظة....................................... ٢٩٨
١٠ ـ بطلان كلام
الدهلوي من كلام عبد
الصفحه ٨ :
[ ٧ ] مناشدة
أمير المؤمنين بحديث الغدير.......................................... ٢
ذكر
من
الصفحه ١٤ : الاتحاد
فالدلالة محفوظة....................................... ٢٩٨
١٠ ـ بطلان كلام
الدهلوي من كلام عبد
الصفحه ١٩ : الشيعة الإمامية؟ وأيّهما هو المشروع وأيّهما المبتدع؟
وهل يصح ما قاله
الآخرون عن الشيعة من أن أذانهم
الصفحه ٢٨ : ما
رواه الفضل بن شاذان ـ باسناد معتبر عند جملة من الاعلام (٢) ، ما يؤكد وجود
عنوان الولاية في الأذان
الصفحه ٣٣ : الواقف عنده وقفة فقيه متأمّل متدبّر ، فلا يأخذ نصوص السابقين على
ظاهرها ، ويحكم بأنّ فلانا منع من الشهادة
الصفحه ٣٥ : الملايين من المسلمين ، وفي الوقت نفسه هو سؤال لملايين المسلمين في
جميع البلدان ، فإنّ موضوعا كهذا لَحَرِيٌّ
الصفحه ٣٧ : ، بدعوى أنّها
حالة نبعت من واقع المسلمين وإحساسهم بنشوة النصر على الكافرين ، وأنّ الأذان
عندهم هو الإعلام
الصفحه ٤١ : الإقامة جزء من الصلاة ، فإنّ
القول بعدم جواز الالتفات في الإقامة وجوازه في الأذان ، أو لزوم الطهارة والوضو
الصفحه ٤٢ : الأذان والإقامة
حتّى دخل في الصلاة ، قال : فليمض في صلاته ، فإنّما الأذان سنّة (٤).
فلو كانت الإقامة
من