الصفحه ٤٢١ :
اللّه » دون « انّ اللّه
موجود » ، من أنّه لم
يكن أحد نافيا لوجود الصانع ، بل كانوا يثبتون الشريك ، فلو
الصفحه ٤٢٣ : السيّد الكلبايكاني رحمهالله ، حيث إنّ
الاشتراك اللفظي في كلمة «
الولي » قد أنقذه من الفتك
به في بلد
الصفحه ٤٢٧ :
إبراهيم الكرباسي في ( المناهج ) عند ذكر كيفية الأذان :
الشهادة
بالولاية ليست من أجزا
الصفحه ٤٢٨ :
الفتوى كلُّ من علّق على ( نجاة العباد ) من الأعلام ، كالشيخ مرتضى الأنصاري ، والسيّد
الميرزا حسن الشيرازي
الصفحه ٤٣٥ : ، معطين صورة توافقية بين من يقول بالمنع أو الجواز أو
الاستحباب ؛ لأنّ رسم أصول المصالحة بين الأطراف في
الصفحه ٤٤٣ : )
للشيخ الخليلي
حواشٍ وتعليقات على رسائل مَنْ قَبْلَهُ مثل « نجاة العباد » لصاحب الجواهر ، و « مجمع
الصفحه ٤٤٩ :
بالخبر
، ثمّ أنّه لو فعل هذه الزيادة أو أحدها بنيّة أنه منه على تقدير أنّه ليس
الصفحه ٤٥٤ : ، وقد أخطأ وشذّ من حرّم ذلك ، وقال بأ نّه بدعة ، فإنّ كلّ مؤذّن في
الإسلام يقدّم كلمة للأذان يوصلها به
الصفحه ٤٦٠ : ، وغيره من كلمات الأصحاب ، هذا وربّما يتمسّك لإثبات الاستحباب
بقاعدة التسامح نظرا إلى ما سمعته من ورود
الصفحه ٤٦٤ : فلا يعمل عليه وليس من
فصول الأذان وإن كان حقّا ، بل قال ابن بابويه : إنّه من موضوعات المفوّضة
الصفحه ٤٧٣ :
يستفاد منها هذه
الكلية ومن تلك المواضيع الاشهاد بالولاية لعلي بن أبي طالب ، مصداقا لقول الصادق
الصفحه ٤٧٥ : لي : مالي لا اسمع الناس يلبون؟
قلت : يخافون من
معاوية.
فخرج ابن عباس من
فسطاطه ، فقال : لبيك
الصفحه ٤٨٥ :
والرواة ثقات إلاّ
أبا ربيع القزاز فهو مجهول الحال ، لكنّ الرواية مع ذلك صحيحة عندنا من وجهين ؛
فهي
الصفحه ٤٨٩ : فعليكم التقيد بالنص الوارد فيه : « من قال : محمد رسول اللّه ، فليقل : علي
أمير المؤمنين » ، فلماذا
الصفحه ٥٠٦ :
ترشدنا إلى
الترابط بين الشهادات الثلاث في الولاية الإلهية ، ومن أراد التأكد من كلامنا
فليراجع كتب