الصفحه ١٧٧ : » أو «
اعاقب عليها » بمثابة اعتراف مبدئيّ منه بشرعية « حيّ على خير العمل » واعتراف ضمنيّ كاشفٌ عمّا
الصفحه ١٩٠ : للحطّ من شأن قربى الرسول وأهل بيته علاوة على أمير
المؤمنين علي الذي هو على رأس هذا البيت المقدس ، وهذا
الصفحه ١٩٨ : الثالثة عند السماء السابعة ، وفي هذا ما يمكن أن يستند عليه القائل
بالجزئية ، في حين إنا نستفيد منها على
الصفحه ٢٠٦ : يوثق صريحا
لكنه من مشايخ الصدوق المعتبرين الذين اخذ منهم الحديث ، وفي ذلك اشعار بالاعتماد
على ما نقله
الصفحه ٢١٦ : روت العامّة
عن رسول اللّه قريبا من هذا ، إذ قال الرسول لعلي : ما سألتُ ربّي شيئا في صلاتي
إلاّ أعطاني
الصفحه ٢٢٦ : كانوا أهل البيت سكوتا مطاردين من قبل الحكّام.
فقد جاء في أمالي
الطوسي : أنّ الإمام عليا الهادي
الصفحه ٢٤١ :
تلخص ممّا سبق :
١ ـ إنّ قريشا سعت
لتحريف الشريعة وطلبت من الرسول تحريف الذكر الحكيم ، لكنّ الوحي
الصفحه ٢٤٨ :
عبداللّه عليهالسلام ، قال : إنّ الأرض لا تخلو من أن يكون فيها من يعلم الزيادة والنقصان ، فإذا
جاء المسلمون
الصفحه ٢٤٩ : ، قال : إنّ اللّه لم
يدع الأرض إلاّ وفيها عالم يعلم الزيادة والنقصان من دين اللّه تعالى ، فإذا زاد
الصفحه ٢٥٣ :
وسلمان.
وعليه فالشيعة في
غالب الازمان وفي كثير من البلدان كانوا يأتون بما يدل على الولاية ، ولم
الصفحه ٢٥٥ : المستفادة من عمومات
اقتران الرسالة والولاية بالذكر ، كما هو مفاد كثير من النصوص النبو ية والولوية.
وقد حكي
الصفحه ٢٦٥ :
من
النوم » مرّتين تقيةً.
ويؤكّد احتمال
التقية ما رواه الشيخ في التهذيب (١) والاستبصار (٢) والذي
الصفحه ٢٧١ : المفوضة لها.
وكون روايات
المفوضة موضوعة حسب اعتقاده لا يلزم منه عدم تجويز الإتيان بها لا على نحو الجزئية
الصفحه ٢٩٨ :
٢ ـ الشيخ المفيد (
٣٣٦ ـ ٤١٣ ه )
من المعلوم أنّ
الشيخ المفيد من كبار فقهاء الإمامية ومتكلّميهم
الصفحه ٣٠٤ :
وقال ابن خلّكان
بعد الخبر السابق : وفي يوم الجمعة الثامن من ذي القعدة أمر جوهر بالزيادة عقب
الخطبة