الصفحه ٦ :
١٦ ـ تأييد هذا الحديث
للمذاهب الحق من وجوه............................. ٢٤٨
١٧ ـ معارضة ما
الصفحه ١٣ :
١٦ ـ تأييد هذا الحديث
للمذاهب الحق من وجوه............................. ٢٤٨
١٧ ـ معارضة ما
الصفحه ٣٩ : من جهة شرعية « حيّ على خير العمل » على عهد رسول اللّه ، وأنّ الصحابة كانوا قد أذّنوا بها ،
وأنّ عمر
الصفحه ٤٤ :
شرعيّة الشهادة
الثالثة من خلال الإقامة والتي تختلف بزعمه عن الأذان.
والكلّ يعلم بأ
نّهما حقيقتان
الصفحه ٥٠ : جرى على آل بيت الرسالة من مظالم من قِبَلِ
الحكّام ، وأنَّ الرواة وحتّى الصحابة والتابعين والفقها
الصفحه ٥٢ : على
الولاية لعليّ ولزوم البرّ بفاطمة وولدها في الأذان؟!
وعليه ، فمع وجود
نصٍّ صريح واضح من قبل
الصفحه ٥٩ : مهران الكرخي ، وأبا عبداللّه المغازي (١).
وممن عدّهم الشيخ
من الغلاة في أصحاب العسكري عليهالسلام
الصفحه ١١٣ :
نتيجة ما تقدّم
وبعد كلّ هذا فليس
من البعيد أن يكون شيخنا الصدوق رحمهالله قد تأ ثّر بمشايخه
الصفحه ١٣٩ : الاحكام الصادرة من قبله رحمهالله جاءت شديدة على
الأفراد والمجاميع ، وكذا لا نريد أن نُبَرِّيءَ ذمّة
الصفحه ١٤٥ : في صلاة الفريضة من قبل ربّ العالمين والمصرّح بكون هذه الزيادة
سنة ، كما في رواية زرارة.
والثانية
الصفحه ١٤٦ : فيها ، فيكون الأخذ بإحداها جائزا وترك الآخر منها ليس فيه خطيئة ، ومن هذا
القبيل يكون الحديث الشاذ عند
الصفحه ١٦٣ : كوننا من الغلاة القائلين بأُلوهيّة الإمام علي
، بل نحن نوحّد اللّه ونعبده. وكذا يجب علينا أن نقول
الصفحه ١٦٥ : :
أ ـ لأن دعوى
التفويض لا تتفق مع ما كان يقول به من سمّاهم الصدوق بالمفوِّضة ، لأنَّ كلماتهم
هي كلمات حقّة
الصفحه ١٧٥ : العمل ، ويجيبه [ الرسول ] بأنّها من وحي اللّه ،
وليست منّي وبيدي ، حتى قال عمر : [ أيام خلافته ] : ثلاث
الصفحه ١٧٦ :
وهل من الصدفة في
شيء أن يكون الإمام عليٌّ هو محور هذه الفقرات الثلاث؟
إن موضوع « حي على خير