الصفحه ١٠ : وجماعة لعلي : السلام عليك يا مولانا........... ١٢٩
[ ٢٢ ] قول عمر في علي
: إنه مولاي
الصفحه ١٧٨ :
بمسألة الحيعلة الثالثة في الأذان ، وأنّ عمر أراد أن لا يكون حَثٌّ عليها كي يوقف
مستلزماتها وتواليها معها
الصفحه ١٨٠ : (١).
وقد تناقل أصحاب
كتب التاريخ والسـير أنّ عمر بن الخطاب منع من تدو ين حديث رسول اللّه ، كي لا
يختلط
الصفحه ١٩٩ : الصدوق ـ بأكثر من طريق ـ عن سدير الصيرفي ومحمد بن
النعمان الأحول مؤمن الطاق وعمر بن اذينة مستفيضا عن
الصفحه ٢٠٧ :
على أقّل تقدير.
فإنّ قوله عليهالسلام : « فإنّ خير العمل
الولاية » يفهم بأنّ عمر بن
الخطاب كان
الصفحه ٢١٩ : منه ، وأنّهما خلقا من نور واحد ، وإليك حديثا
آخر في هذا السياق :
عن عمران بن
الحصين في الصحيح ، قال
الصفحه ٢٣١ : السلافة ـ أما عمر بن الخطاب وأتباعه ، فكانوا
ينهـون عنها ، ولا يريدون حثّا عليها ودعـوة إليها.
وكذا
الصفحه ٢٣٥ : بأي شكل كان
، وفي المقابل أراد بيان السبب الخفي لمنع عمر لها.
أي ، أنّ المكلّف
لمّا كان يعلم بأنّ
الصفحه ٢٤٢ : اللّه ، حيث أضاف عمر بن الخطاب « الصلاة خير من النوم
» في أذان الفجر ، واضاف
عثمان الأذان الثالث يوم
الصفحه ٢٤٩ : ، عن أبيه ، عن يحيى ابن أبي عمران الهمداني ، عن
يونس ، عن إسحاق بن عمار ، عن محمد بن مسلم ، عن أبي جعفر
الصفحه ٥٧٣ :
٢٢٨
ـ شرح مذاهب أهل السنة ومعرفة شرائع الدين والتمسك بالسنن :
لأبي حفص ، عمر بن
أحمد بن عثمان بن
الصفحه ٥٩٢ : ).
٣٦٨
ـ معارج القبول :
للحكمي ، حافظ بن
أحمد بن علي ( ت ١٣٧٧ ه ) ، تحقيق : عمر بن محمود أبو عمر ، دار
الصفحه ٢ : مولاه.............................. ٨٧
[ ١٤ ] كلام ابن حجر
استنادا إلى فهم أبي بكر وعمر
الصفحه ٩ : مولاه.............................. ٨٧
[ ١٤ ] كلام ابن حجر
استنادا إلى فهم أبي بكر وعمر
الصفحه ٢٠ : يسمعه إذا حجّ ، ثم يسمعه أبو بكر وعمر ، ثمّ
عثمان بعده .. فمن الباطل ... ». إلى اخر كلامه المار ذكره