الصفحه ٣٠ : قاله البعض من أنّها قد شرعت في عهد الشاه إسماعيل الصفوي المتوفى
٩٣٠ هـ وكذا قول الاخر أنّها بدعة محدثة
الصفحه ٣٥ : اُصول اُخرى
كالقول بأنّ الحَسَنَ هو ما حَسَّنه الناس (١) ، وكالقول بالمصلحة وأشباهها.
كلّ هذه الأُصول
الصفحه ٤٤ : أنّ القول
بالوجوب مسـاوقٌ للقول بوجوب الجماعة ، وهو ما لا يقوله أحد من أصحابنا.
قال السيّد بحر
الصفحه ٦٠ : جهة السّماع. فأمّا إطلاق القول عليهم بأ نّهم يعلمون
الغيب فهو منكر بيّن الفساد ، لأنّ الوصف بذلك إنّما
الصفحه ٦٩ :
وتشدّد من عمر حتّى تجاوز حدِّ التنز يل في صريح قوله تعالى : ( إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُم
مَّيِّتُونَ
الصفحه ٧١ :
علمائنا في العقائد لرأيتهم يخالفون من أخذ بقول بعض شيوخ الأخبارية والشيخية من
القول بطهارة دم الإمام
الصفحه ١١٣ : يدعونا لأن نشكك فيما يقطع به شيخنا الصدوق قدسسره خصوصا
إذا انفرد بالقول بالوضع كما في أخبار الشهادة
الصفحه ١١٩ :
عبداللّه في قول
اللّه عزّوجلّ ( وَسَيَحْلِفُونَ
بِاللّهِ لَوِ اسْتَطَعْنَا ... ) الخبر
الصفحه ١٢١ : ملتزمٌ بما رواه ، بل
غاية الأمر هو نقل قوله دون القبول أو الجرح وهذا جانب آخر ، والبحث فيه له مجال
ثان
الصفحه ١٢٦ : بخلاف ذلك فردُّوه عليه ، وقولوا : أنت اعلم وما جئت به! فإنّ مع كلِّ
قولٍ منّا حقيقة وعليه نورا ، فما لا
الصفحه ١٤٨ : مطلقا في كل حال. واقصى ما يمكن قوله في عدم ذكر الأئمة
لها هو عدم جزئيتها لا عدم محبوبيتها.
الثالثة
الصفحه ١٧٤ : تعالى ( يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ ) وقوله تعالى ( مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ ) وقوله ( الرَّحْمَـنُ عَلَى
الصفحه ١٧٨ :
والإمامة لعليّ
والقول برفع « حي على
خير العمل ».
قال ابن أبي عبيد
: إنّما أسقط « حي على
خير
الصفحه ١٧٩ : : سألت أبي عما يدّعيه ، فقال : صدّق ، قال عمر : لقد كان من رسول
اللّه في أمره ذَروٌ من قول لا يثبت حجّة
الصفحه ١٨١ : عليهم ، فأرادوا أن يغيّر الرسول ما نزل فيهما بإبدال حرف
الباء في ( أبوا ) ويجعلها تاءا ( أتوا ) في قوله