الصفحه ٣٧١ :
يكره
قول الصلاة خير من النوم » ـ :
بل
الأصحّ التحريم ، لأنّ الأذان والإقامة سنّتان
الصفحه ٣٨٤ : يقيّده بعدم الاعتقاد ، أو بعدم نيّة أنّه منه ، وفي
البيان : قال الشيخ : فأمّا قول أشهد أنّ عليّا ولي
الصفحه ٣٨٥ :
والعلاّمة والشهيد وغيرهم بورود الاخبار بها.
قال
الشيخ في المبسوط : فأمّا قول «أشهد أنّ عليا أمير المؤمنين
الصفحه ٣٩٩ :
وليس
من الأذان قول : « أشهد أنّ عليّا وليّ اللّه » أو « أنّ محمّدا وآله خير
الصفحه ٤٠٢ : من الأذان قول : «
أشهد أن عليّا ولي اللّه » ... إلى آخره ، ثم قوله بعد ذلك : « وإنما هو وضع المفوضة
الصفحه ٤٠٣ :
أمّا قوله رحمهالله «لأ
نّه وضع لشعائر الإسلام ، دون الإيمان » فهو صحيح ان كان يعني الإسلام الصحيح
الصفحه ٤٠٨ :
وأمّا
قول « أشهد أنّ عليّا وليّ اللّه » و « أنّ محمّدا وآله خير البريّة
الصفحه ٤١٨ :
وقال
في النّهاية قريبا من ذلك.
وعلى
هذا فلا بُعْد في القول باستحبابها فيه
الصفحه ٤٢٤ : الأذان ».
وعن
النهاية : وأمّا ما روي في شواذّ الأخبار من قول أن عليّا ولي اللّه حقا وأنّ
محمّدا وآله
الصفحه ٤٧٦ : الاتهام بالبدعة (٢).
ونقل الميرداماد
في تعليقاته على الكشي عن بعض شراح صحيح مسلم قوله : إنّما ترك القول
الصفحه ٥١٠ : الاطلاق في قوله عليهالسلام : «
ما نودي » يصحّح ذكره في
الأذان وفي غيره شعاريا.
لكن قد يقال بأنّ
هذا
الصفحه ٥١٧ :
الواحدة تلو الأُخرى معلنة بأن ما أتى به الرسول هو الفلاح كما في قوله تعالى ( قَدْ أفْلَحَ مَن
تَزَكَّى
الصفحه ٥٣٣ : بالقول بها مع الأذان.
نعم قد نؤكد على
مطلوبية الإتيان ؛ لكثرة هجمات الخصوم علينا ، وفقهائنا قد اكدوا
الصفحه ٢٥ : ابن مسعود كلمة « متتابعات » عقب قوله تعالى ( فَصِيَامُ
ثَلاثَةِ أَيَّامٍ ) في سورة المائدة (٥).
وقال
الصفحه ٢٧ : ، نحن لو قلنا
بتاذين الرسول وأهل البيت بها لصارت جزءا ، وهذا ما لا نريد قوله ، وان عدم ورودها
في