الصفحه ١٩٤ : أنزل أكثر من ثلاثمائة آية في علي وأهل بيته ، منها آية التطهير ، والمباهلة ، وسورة
الدهر ، وقوله
الصفحه ١٩٥ : يكون تشريعه في الإسراء
والمعراج ـ الدال على أنّه سماوي ـ لأنّ القول بذلك يستتبع ذكر أُمور اُخرى ؛
كوجود
الصفحه ٢٠٠ : إعلام ، وقال أمير المؤمنين : كنت أنا الأذان في الناس
بالحجّ ، وقوله : ( وَأَذِّن
فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ
الصفحه ٢٠١ : على قول ، كما أنّ سنان بن طريف وجه من
شخصيات الطائفة الجليلة ؛ الحجة بالاتّفاق ، وأما يونس فمجمع على
الصفحه ٢٠٦ : شاذان ومن رواية كتبه وفي ذلك اشعار بحسن حاله (٣).
وقد نقل الشيخ
يوسف البحراني عن بعض مشايخه قوله
الصفحه ٢١٣ : ، فأسقطها عثمان ابن عفان حين وحّد المصاحف (٢).
فالمعية في قوله (
مع علي بن أبي طالب صهرك ) صريحة في لزوم
الصفحه ٢١٤ :
وفي اُخرى عن
عبداللّه بن مسعود أنّه كان يقرأ قوله تعالى ( وَرَفَعْنَا
لَكَ ذِكْرَكَ ) بعلي بن أبي
الصفحه ٢١٨ : عليه في
الاستدلال ، وذلك لوجود قرائن وأدلة قو ية تعينني للوصول إلى ما اريد قوله مستغنا
عن هذه الحكاية
الصفحه ٢٢٠ :
النبيّ على عليّ وأهل بيته ومحاولة بعض الصحابة بالنيل منه عليهالسلام هو ما جاء عن
الإمام الكاظم من قوله
الصفحه ٢٢١ : الحيعلة الثالثة معها اينما كانت وفي أي زمان.
وبهذا ، فقد عرفنا
أن سيرة المتشرّعة كانت على القول بجزئية
الصفحه ٢٢٥ :
الحسن الكاظم عن
معنى « حيَّ على
خير العمل » وقوله : « إنّها الولاية ، وإنّ
عمر أراد أن لا يكون
الصفحه ٢٣٠ : ؛ بدعوى أنّ الناس سيتركون الجهاد تعو يلاً
على الصلاة.
إنّ قول « حيّ على خير العمل » ـ وكما قلنا ـ بظاهره
الصفحه ٢٣١ : ومعارضتهم لفكرة الأمويين
في بدء الأذان.
وكذا قول الإمام
علي بن الحسين عن الحيعلة الثالثة أنّها كانت في
الصفحه ٢٣٤ : وأمنوا من مكر السلطان.
ومجمل القول : إنّ
الشيعة ـ فيما أعتقد ـ كانت ترى ، فيما ترى ـ رجحان الإتيان
الصفحه ٢٣٦ : رواه ، الفضل بن
شاذان عن ابن أبي عمير عن الكاظم وقوله وان الذي امر بحذفها اراد ان لا يكون حثا
عليها