الصفحه ٥٨١ : ).
تحقيق : غلام رضا
عرفانيان ، مؤسسة الهادي ١٤١٨ ه ، الطبعة الأولى.
٢٩١
ـ القول المسدد في الذب عن المسند
الصفحه ٥١٤ : .
وزبدة القول : هو
أنّ في شهادة اللّه سبحانه وتعالى بالولاية ملاكا عظيما ، وهذا الملاك تراه
ملحوظا في
الصفحه ٣٤٠ :
إلى أنّ القول الأوّل للشـيخ في «
النّهاية » كان قريبا إلى
الصدوق حيث أنّهما كانا يعنيان بكلامهما
الصفحه ٣٤٨ : الظنّ حاصلة برجحان القول بالشهادة بالولاية في كل شيء ومنها الأذان بغير
قصد الجزئية ، إن لم نقل الشهرة
الصفحه ٥٢٠ : إشارة
إلى الأصول الأساسية في الشريعة من التوحيد والنبوة والإمامة ـ بنظر الإمامية ـ
ومن هنا تعرف معنى قول
الصفحه ٣٨٦ : وغيرهم بورود الأخبار بها )
وأنّ فتواه في قوله «
فيدل على استحباب ذلك عمـوما » مبنيّ على أساس قاعدة
الصفحه ٣٥٨ : : أنّ
الشيخ اكتفى ببيان الضروري في الأذان وهو جزئيّة الحيعلة الثالثة ، وفي مطاوي
كلامه ما يدلّ على قوله
الصفحه ٢٨٣ : القمّيين والبغداديين » من اتّباعه لابن الوليد في القول بأنّ محمد بن موسى
الهمداني هو الذي وضع أصل زيد
الصفحه ٤٧٦ : الاتهام بالبدعة (٢).
ونقل الميرداماد
في تعليقاته على الكشي عن بعض شراح صحيح مسلم قوله : إنّما ترك القول
الصفحه ٥١٧ :
الواحدة تلو الأُخرى معلنة بأن ما أتى به الرسول هو الفلاح كما في قوله تعالى ( قَدْ أفْلَحَ مَن
تَزَكَّى
الصفحه ٤٩٢ :
ويؤيد ذلك ما
أخرجه الكليني بسنده عن أبي بصير ، عن أبي جعفر عليهالسلام في قوله تعالى : ( فَأَقِمْ
الصفحه ٢١٦ : جاء في مرسلة الاحتجاج من قوله عليهالسلام : « من قال محمد رسول
اللّه فليقل علي أمير المؤمنين
الصفحه ٢٨٧ : من المجتهـدين يخطئُ ويصيب ، وليس في قوله ما يلزم الآخرين.
السابعة
عشر : لا ملازمة بين
التـأذين
الصفحه ٣٩٦ : المخطوط » للوقـوف على رأيه في الشهادة الثالثة فلم اجد فيه شيئاً عنها مكتفياً بالقول:
يستحبّ الأذان في
الصفحه ١١٣ : يدعونا لأن نشكك فيما يقطع به شيخنا الصدوق قدسسره خصوصا
إذا انفرد بالقول بالوضع كما في أخبار الشهادة