الصفحه ٢١٠ :
قوله ( وَأَمَّهَاتُ
نِسَآئِكُمْ وَرَبَائِبُكُمُ ألَّـتِي فِي حُجُورِكُم مِّن نِّسَآئِكُمُ ألَّـتِي
الصفحه ٥٥ : آلاْءَسْواقِ )
(٥) ، وقول نبي اللّه أَيَّوب كما حكاه القرآن : ( وأَيُّوب
إِذْ نَادَى رَبَّهُ إِنِّي
الصفحه ٣٠ : قاله البعض من أنّها قد شرعت في عهد الشاه إسماعيل الصفوي المتوفى
٩٣٠ هـ وكذا قول الاخر أنّها بدعة محدثة
الصفحه ١٧٩ : : سألت أبي عما يدّعيه ، فقال : صدّق ، قال عمر : لقد كان من رسول
اللّه في أمره ذَروٌ من قول لا يثبت حجّة
الصفحه ٥١٥ : القرآن الكريم وسنة سيد المرسلين ، والآن لنطبق ما نريد قوله في شعيرة
الأذان.
فالأذان وحسبما
وضحناه سابقا
الصفحه ١٧٨ :
الرسول ؛ لعدم ارتضاء الشيخين التأذين بها في خلافتهما ، فأرادوا القول بعدم أذان
رسول اللّه ، لكي يعذروا
الصفحه ٤٠٦ : ما قال به الدكتور حسين الطباطبائي المدرسي في كتابه
« تطوّر المباني الفكريّة للتشيّع في القرون الثلاثة
الصفحه ٦٨ : ١٩٧٤ م. وفي التفسير
الكبير ٢١ : ٧٤ ـ ٧٥ في تفسير قوله تعالى «أم حسبت ان أصحاب الكهف» : روى أن نيل مصر
الصفحه ٢٩٧ :
المبحث.
وبه ارتفعت
الإشكالية المثارة حول كلام الشيخ الصدوق في بعض الكتب من أنّه يعارض القول
بالشهادة
الصفحه ٢١٤ : . ورواه الحاكم في
المستدرك ٣ : ١٩٤ ، قال : حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه.
(٤) المفردات في
غريب القرآن
الصفحه ٤٦٣ :
الخلاصة
تلخص مما سبق أنّ
فقهاء الإمامية وعبر جميع القرون كانوا يجيزون الإتيان بالشهادة الثالثة
الصفحه ٥٧ : واحتجّوا بمتشابه القرآن ، فتأوّلوه
بآرائهم واتّهموا مأثور الخبر ممّا استحسنوا (٦).
ومما لا شكّ فيه
هو أنّ
الصفحه ١٨٠ : النبي : كيت وكيت.
فأحبّ أبو بكر
صرفهم عن الخوض في ذلك وتوجيههم إلى القرآن (٢).
فقريش كانت لا
ترتضي
الصفحه ٧٠ :
__________________
(١) السيرة
الحلبية ٣ : ٤٩٣ ، التفسير الكبير ٢١ : ٧٤ في قوله تعالى ( أَمْ
حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحَابَ الكَهْفِ
الصفحه ٢١٣ : ، فأسقطها عثمان ابن عفان حين وحّد المصاحف (٢).
فالمعية في قوله (
مع علي بن أبي طالب صهرك ) صريحة في لزوم