الصفحه ٤٨٤ : لا توجد حقيقة في دين الإسلام ـ من بعد
الشهادتين ـ ناهضة لتكون علامة للمنهج الصحيح أجلى من الشهادة
الصفحه ٩٣ :
فخرجت منها هاربا (١).
ومما يمكن أن
ننقله في هذا السياق كذلك هو تعليقة الوحيد البهبهاني على صحيحة
الصفحه ٥٨٢ :
٢٩٣
ـ الكافي :
للكليني ، محمد بن
يعقوب بن إسحاق ( ت ٣٢٩ ه ) ، تحقيق : علي اكبر الغفاري ، دار
الصفحه ٢٥٠ :
الصباح ، عن أبي عبداللّه عليهالسلام ، قال : إنّ اللّه تبارك وتعالى لم يدع الأرض إلاّ وفيها
عالم يعلم
الصفحه ١٨١ : عليهم ، فأرادوا أن يغيّر الرسول ما نزل فيهما بإبدال حرف
الباء في ( أبوا ) ويجعلها تاءا ( أتوا ) في قوله
الصفحه ٢٠٩ :
نُّهلِكَ قَرْيَةً أمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُواْ فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا ألْقَوْلُ ) (٤).
وقرأ كذلك
الصفحه ٨٦ : » ، والأئمة من ولده
هم عدل القرآن كما في حديث الثقلين ، فلا يقولون بشيء يخالف آيات القرآن الكريم ، وما
أقرّته
الصفحه ٢٤ :
إن القولَ بعدم
ذكر الشهادة بالولاية صريحا في الأذان ، هو مساوق للقول بعدم ورود اسم الإمام علي
صر
الصفحه ١٥٥ : بيان ما نريد قوله بهذا الصدد ، والأقوال في المسألة
، هي :
١ ـ إنّ الشهادة
الثالثة هي شرط الإيمان لا
الصفحه ٢٥ : فتخلط الأمر فيه ، ولم يسقط فيما ترك معنى
من معاني القران ؛ لأنّ المعنى جزء من الشريعة ، وإنّما تركت
الصفحه ٥١٣ : وتعالى استمرار الاستخلاف في الأرض بولاية علي عليهالسلام.
وما ينبغي أن
نتساءل عنه هنا هو القول بوجود
الصفحه ١٢٦ : يدسّون هذه الاحاديث إلى يومنا هذا في كتب أصحاب أبي عبداللّه ، فلا
تقبلوا علينا خلاف القرآن ، فإنّا إن
الصفحه ٤٥٢ : القمّي وافق ، فيها السيّد على قوله : « وأمّا
الشهادة بالولاية لعليّ فليست جزءً من الأذان ، ولو أتى بها
الصفحه ٥٠٥ : ؛ إذ الملاحظ أنّ القرآن قد وصف وظيفة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بالبيان والتبيين
كما في قوله تعالى
الصفحه ٨٧ : الغلاة فهو من وضعهم حتّى لو كان له
أصل في القرآن أو السنة!
لقد كان للغلاة
والمفوّضة وجود ، في عصر