الصفحه ٣٥٩ : فتوى السيّد
المرتضى بجواز القول بـ «
محمد وعلي خير البشر » دعم حقيقي لسيرة الشيعة في بغداد ، وشمال
الصفحه ٣٩٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم مرّة قول : « أشهد
أنّ محمّدا » ـ واُخرى : أنّي ـ رسول اللّه » (٣)
، والظاهر نحوه في الإقامة
الصفحه ٤٩٠ : باستحباب القول
مرتين « آل محمد
خير البرية » (٢).
الرابع : إنّ النصوص
الصادرة عن المعصومين في معنى الحيعلة
الصفحه ١٢١ : ملتزمٌ بما رواه ، بل
غاية الأمر هو نقل قوله دون القبول أو الجرح وهذا جانب آخر ، والبحث فيه له مجال
ثان
الصفحه ٤٢٦ : (١).
أقول : وكلامه
صريح في المطلوب ؛ فهو قدسسره جزم بأنّ الإنصاف يقضي بضعف القول بالجزئية ، كما
يقضي بأنّ
الصفحه ٦٠ : بعض العباد ويعرفون ما يكون قبل
كونه ، وليس ذلك بواجب في صفاتهم ولا شرطا في إمامتهم ، وإنّما أكرمهم
الصفحه ٣٧٩ :
غيرها.
٣ ـ وجود هذه
الزيادات في اصول اصحابنا.
٤ ـ كون هذه
الزيادات صحيحة ، لأن الشاذّ بتعريف
الصفحه ٤٩٧ : امتداد لطاعة اللّه ، لأنّ المؤذّن بشهادته في الأذان يبيّن الصلة بين علي
وبين اللّه ورسوله ، وأنّ الإمام
الصفحه ٦٩ :
وتشدّد من عمر حتّى تجاوز حدِّ التنز يل في صريح قوله تعالى : ( إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُم
مَّيِّتُونَ
الصفحه ٢٠٧ : لا يريد أن يقع حثٌّ على الولاية ودعوةٌ إليها ، وهو ما يفنّد قول من
يدّعي أنّ الضمير في ( عليها ) أو
الصفحه ٣٢٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
عفي لأمتي عن الخطا والنسيان لكن القول الاول اكثر والرواية اشهر (٣).
وقال أيضا في بعض
اقوال
الصفحه ٢٨٠ : يعنيه
الصدوق من التفويض وهل حقّا إنّه يرتبط بالشهادة الثالثة؟ فلو كانت الشهادة
بالولاية في معناها العام
الصفحه ٣٥ :
تسهّل الأمر للقول بشرعيّتها عندهم ، لكنّا الآن في غنىً عن ذلك ، بل الذي نريد
الإشارة إليه هو عرض سريع
الصفحه ٤٤ :
الصلاتي أو الفرضي : وهو ما شـرّع لإعلام القريب الجالس في المسجد بإيذان وقت
الصلاة ، وهو ما يسمّى اليوم
الصفحه ٤٧٩ :
ولقوله تعالى : ( وَأَذِّن فِي النَّاسِ
بِالْحَجِّ يَأْ تُوكَ رِجَالاً وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ