الصفحه ٤٩٠ : باستحباب القول
مرتين « آل محمد
خير البرية » (٢).
الرابع : إنّ النصوص
الصادرة عن المعصومين في معنى الحيعلة
الصفحه ١٢١ : ملتزمٌ بما رواه ، بل
غاية الأمر هو نقل قوله دون القبول أو الجرح وهذا جانب آخر ، والبحث فيه له مجال
ثان
الصفحه ١٤٨ : مطلقا في كل حال. واقصى ما يمكن قوله في عدم ذكر الأئمة
لها هو عدم جزئيتها لا عدم محبوبيتها.
الثالثة
الصفحه ٢٢٣ : بمؤمن ، كما نراه في قوله تعالى ( قَالَتِ ألاْءَعْرَابُ
ءَامَنَّا قُل لَّمْ تُؤْمِنُواْ وَلَـكِن قُولُواْ
الصفحه ٤٠٩ : محمدا خير البرية ».
نعم
، يمكن القول فيه بالاستحباب إذا لم يقصد الجزئية ، لما ورد في الأخبار المطلقة
الصفحه ٤٢١ : باستحبابها في السنن ، أمّا القول بكونها جزءا
مستحبا فبعيد جدا عنده.
__________________
(١) رسائل ومسائل
الصفحه ٤٢٦ : (١).
أقول : وكلامه
صريح في المطلوب ؛ فهو قدسسره جزم بأنّ الإنصاف يقضي بضعف القول بالجزئية ، كما
يقضي بأنّ
الصفحه ٤٨٧ :
السماوات والأرض لا يتحقّق إلاّ بمثل هذا النداء الثلاثيّ ، كما في قوله تعالى ( أَطِيعُواْ اللَّهَ
الصفحه ٦٠ : بعض العباد ويعرفون ما يكون قبل
كونه ، وليس ذلك بواجب في صفاتهم ولا شرطا في إمامتهم ، وإنّما أكرمهم
الصفحه ٢٩٦ :
بالولاية وأنّها محبوبة ذاتا بنحو عامّ ، كما جزم به رحمهالله في قوله : « ولا ريب في أنّ عليّا ولي اللّه
الصفحه ٣٧٩ :
غيرها.
٣ ـ وجود هذه
الزيادات في اصول اصحابنا.
٤ ـ كون هذه
الزيادات صحيحة ، لأن الشاذّ بتعريف
الصفحه ٦٩ :
وتشدّد من عمر حتّى تجاوز حدِّ التنز يل في صريح قوله تعالى : ( إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُم
مَّيِّتُونَ
الصفحه ٢٠٧ : لا يريد أن يقع حثٌّ على الولاية ودعوةٌ إليها ، وهو ما يفنّد قول من
يدّعي أنّ الضمير في ( عليها ) أو
الصفحه ٣٢٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
عفي لأمتي عن الخطا والنسيان لكن القول الاول اكثر والرواية اشهر (٣).
وقال أيضا في بعض
اقوال
الصفحه ٢٨٠ : يعنيه
الصدوق من التفويض وهل حقّا إنّه يرتبط بالشهادة الثالثة؟ فلو كانت الشهادة
بالولاية في معناها العام