الصفحه ٥٢٢ : وأنّها داخلة في ماهيته ، وحتى مَن استقرب الجزئية من الأصحاب لم يقبل
بنهوض هذه المصلحة للقول بالجزئية إلاّ
الصفحه ٥٢٥ : الجزئية فلكم القول بلزوم تركه
تأسّيا برسول اللّه ، أمّا فيما نحن فيه فإنّا نتأسى بالرسول شعاريا لأ نّه
الصفحه ٣٣٢ :
ومن ذلك أيضا ما
رواه الشيخ في كتاب العدّة (١) مرسلا عن الصادق عليهالسلام : أنه «
سئل عن اختلاف
الصفحه ٣٧٨ : :
يكره
تكرار الفصول زيادة على القدر الوارد من الشارع المقدّس فيه ، وهكذا قول «
الصلاة خير من النوم
الصفحه ٢٧ : ، نحن لو قلنا
بتاذين الرسول وأهل البيت بها لصارت جزءا ، وهذا ما لا نريد قوله ، وان عدم ورودها
في
الصفحه ١٨٦ : كانت بنو
أُميّة تريد التأكيد عليه في موضوع الإسراء ، والأذان المشرّع فيه ، إذ القول بأنّ
الإسراء كان
الصفحه ٢٦٨ : استند
إليها على نحو الجزئية لا غير. لقوله « وضعوا اخبارا وزادوا في الأذان » وقوله «
ولكن ذلك ليس من اصل
الصفحه ٣١٧ : .
وأمّا
ما رُوي في شواذّ الأخبار من قول : «أشهد أنّ عليا ولي اللّه ، وآل محمّد خير
البرية» فممّا لا يعمل
الصفحه ٤٢٢ :
هذا ، ونحن لا
نرتضي استدلال كاشف الغطاء والنراقي رحمهما اللّه في حذف كلمة ( الولاية ) من
الأذان
الصفحه ٣٢٦ :
الفعلية فيما لو
أمكن الجمع ـ ولذلك أفتى بمقتضى هذا المبنى بالاستحباب ، فقد قال في ردّ مضمون الخبر
الصفحه ٣٥٢ : » :
وأمّا
ما روي في الشاذ من قول « أنّ عليّا وليّ اللّه » ، و « آل محمّد خير البريّة »
فممّا لا يعوّل عليه
الصفحه ٣٩٠ : وتكرار ، أمّا كونه داخلاً في العبادة ومطلوبا
من الشارع فلا ، فيمكن الجمع بين القولين بأنّ القائل بالتحريم
الصفحه ٥٣٥ :
الخلاصة
بدأنا الحديث في
هذا الفصل عن معنى الشّعار يّة لغة واصطلاحا ، ووجوب الحفاظ على الشعائر لأ
الصفحه ٧١ :
علمائنا في العقائد لرأيتهم يخالفون من أخذ بقول بعض شيوخ الأخبارية والشيخية من
القول بطهارة دم الإمام
الصفحه ٢٦٥ : بعد « حي على خير العمل » ، فإن قوله هذا يخضع لملابسات نذكرها في الوقفة الثالثة
عشر إن شاء اللّه تعالى