الصفحه ١٢٥ : رجالهم المعدودين ، إلا أن كونه ابن أمة حال بينه وبين الخلافة . وعرض مسلمة على عَمْرَة بنت الحارس أن يتزوج
الصفحه ١٣٩ : الشورى . وما افرزت من تناقضات .
*
خلفيات الشورى .
*
بدء المعارضة وقصة عبد الله بن عمر مع الهرمزان .
الصفحه ١٥٠ : الفريقين المتخاصمين ، اتباع
علي ، وأتبع عثمان .
عمر
، يعرف جيداً أن عليّاً هو صاحب الحق ، ولم تكن لتخفى
الصفحه ١٥١ : لم يفيئوا إلى الحق . وهم يهربون من الحق .
وعثمان
، يعرفه عمر جيداً ، ويعرف مدى ضعفه عن أمر الخلافة
الصفحه ١٥٣ : وقف أبو طلحة الانصاري على الباب ومعه خمسون رجلاً متقلدي سيوفهم تنفيذاً لوصية عمر . أما عبد الرحمن بن
الصفحه ١٥٤ : الشورى ومدير لها ، سيما وأن عمر ألمح إليه بأن الخلافة لا تصلح له ، حين قال له : « وما زهرة وهذا الأمر
الصفحه ١٥٧ : سبيلاً يا عليّ ـ يعني أمرَ عُمر أبا طلحة أن يضرب عُنق المخالف ـ فقام علي عليه السلام فخرج ، وقال
الصفحه ١٦٠ : المنحى . « فقد طمح إلى الخلافة رجال غير رجال الشورى من قريش ، لأنهم رأوا أن بعض من رشحهم عمر لا يفضلونهم
الصفحه ١٦٨ : الله وسيرة الشيخين ابي بكر وعمر ( رض ) بهما تصح بيعته وبدونهما لا بيعة قائمة ولا خلافة .
تُرى
! أيطوي
الصفحه ١٧١ :
فلم
تزل في أيديهم حتى حكم المتوكل فأقطعها عبد الله بن عمر البازيار ، وكان فيها
آنذاك إحدى عشر نخلة
الصفحه ١٨٠ : مصر ، وقد بلغ من العمر سبعين سنة (٢) .
فقد
كانت له أرض في مكان قريب من المدينة يقال له : الجرف
الصفحه ١٨٦ : م .
٣٦
ـ المغازي ( الواقدي ) محمد بن عمر بن واقد ( ٢٠٧ هـ ) بيروت ـ عالم الكتب .
٣٧
ـ مختار الصحاح
الصفحه ١٨٨ : عمر ............................................. ١٦٤
ـ بين المقداد وعثمان