الصفحه ٤٢ : ، وهند بن أبي هالة * أن يقعدا له في مكان حدده لهما في طريقه إلى الغار ، فلما خرج ( ص ) في ظلمة الليل
الصفحه ٤٣ : قال
: بارك الله في شأنها . فدرّت من ساعتها ، فدعا بإناءٍ كبير فحلب فيه فسقاها
وسقى أصحابه حتى رويت
الصفحه ٧٢ : معاذ ، فقال : يا رسول الله ، نبني لك عريشاً من جريد فتكون فيه ونترك عندك ركائبك ثم نلقى عدونا ، فإن
الصفحه ١٧٨ : جابر بن عبد الله الأنصاري ، قال : سألت رسول الله عن سلمان الفارسي . . إلى أن قال قلت : فما تقول في
الصفحه ١٨٠ :
وفاته
( رضي الله عنه )
نيفّ
وثلاثون سنة ، قضاها أبو معبد فارساً في ميادين الجهاد
الصفحه ٣٧ : أهل الجباجب ـ المنازل ـ هل لكم في مذَمّمْ والصبأة معه ، قد اجتمعوا على حربكم ! قال
، فقال رسول الله
الصفحه ٢٥ : حوائجه ، إذا بالناعي ينعىٰ له عَمه .
أقبل
النبي صلّى الله عليه وآله مسرعاً نحو البيت الذي فيه عمه أبو
الصفحه ١١٧ :
وقتل
في ذلك اليوم محمود بن مسلمة ، كان حين أنهكه التعب قد استظل بجدار الحصن فالقى عليه يهوديٌّ
الصفحه ١٤٦ : ثلاثة أيام ، فقال له : وانى لي بالشهادة ، وأنا في
جزيرة العرب ؟! وما ضرّ كعباً أن لا يعلق على جوابه هذا
الصفحه ١٧٤ :
إصلاحاً
للأمة ، ولا صواباً في المذهب ، ولكن آثروا الدنيا على الآخرة فبعداً وسحقاً للقوم الظالمين
الصفحه ٩٢ : سهماً فقطع به رواهشه ، فنزف الدم فمات .
وكان
رسول الله ( ص ) يقول فيه : إنه من أهل النار ! (١)
مقتل
الصفحه ١٠٠ : مأخذاً من نفوس بعض الصحابة وتركت أثراً عميقاً في قلوبهم ، فمضى سعد بن معاذ مع رسول الله ( ص ) إلى بيته
الصفحه ١٧٦ :
عثمان
فجئت ، فجلست الى المقداد بن عمرو فسمعته يقول : والله ما رأيت مثل ما أتي إلى أهل هذا البيت
الصفحه ٦٥ : : فغدوت في اليوم الثالث من رؤيا عاتكة وأنا مغضب أحب أن أدركَهُ فرأيته في المسجد فمشيت نحوه أتعرض له ليعود
الصفحه ١٦٧ :
فشكا
عبيد الله بن عمر إلى عثمان زياد بن لبيد وشعره ، فدعا عثمان زياداً فنهاه ، فقال زياد في