الصفحه ٥٢ : أحمد بن حنبل بسنده عن المقداد ، قال :
لما
نزلنا المدينة ، عشرنا رسول الله ( ص ) عشرةً عشرةً في كل بيت
الصفحه ٩ : « بهراء » قبيلة المقداد ، فكان نزولهم عليه في داره . (١)
رحم
الله أبا معبد ، فلقد كان واحداً من العظما
الصفحه ٣٠ : .
ففعل
فلما وضعه بين يدي رسول الله ( ص ) وضع يده فيه وقال : بسم الله .
فقال
عداس : والله أن هذا الكلام
الصفحه ١١١ : الله ( ص ) في الحديد مُقَنّعاً فوقف واقفاً . فكان أول من أقبل إليه المقداد بن عمرو ، عليه الدرع والمغفر
الصفحه ١٦٢ : نُعدّ له من الكلام الذي يقام به في مثله ، وسأهيء ذلك
ان شاء الله . . (١)
وشاعت
مقالة أبي سفيان بين
الصفحه ٧٦ :
ثم
مات رضي الله عنه ، وتزاحف القوم ودنا بعضهم من بعض ، وكان شعار النبي في هذه الغزوة : يا منصور أمت
الصفحه ٩٩ : عبد المطلب ـ أخت حمزة ـ فالتقت بعلي ( ع ) فقال لها : إرجعي يا عمة ؛ فإن في الناس تكشفا !
فقالت
له
الصفحه ٩٦ :
النبي ( ص ) يدعو
المسلمين
وجعل
النبي ( ص ) يدعو الناس ويقول : إلي عباد الله ـ يكررها
الصفحه ٢٩ : : إذا أبيتم ، فاكتموا علي ذلك ، وقد كره أن يبلغ قريشاً ذلك فيجرأون عليه .
وبقي
صلّى الله عليه وآله في
الصفحه ٧٧ : بأعلى صوته : يا أنصار الله هذا أمية بن خلف رأس الكفر ، لا
نجوت إن نجا . فاحاطوا به حتى جعلوه في مثل
الصفحه ١٠٦ :
الواقدي : وكان مخيرق اليهودي من أحبار اليهود فقال يوم السبت ـ ورسول الله ( ص ) في احد ـ يا معشر يهود
الصفحه ١٣١ : منكسفاً ، يتعثر بأذيال الفشل ، فلم يكن يتوقع من صحابي
كعبد الرحمن أن يرده هذا الرد القاسي ويغلظ له في
الصفحه ١٥٤ :
عهد
إلينا رسول الله صلّى الله عليه وآله عهداً لأنفذنا عهده ، ولو قال لنا قولاً لجالدنا عليه حتى
الصفحه ١٦٣ : الله بن عمر « قاتل الهرمزان » فزادت الطين بلة
.
قال
اليعقوبي : واكثر الناس في دم الهرمزان ، وإمساك
الصفحه ٨ : في ميادين الجهاد حتى وافاه أجله ، وكانت العقيدة بالنسبة له ، خبزه اليومي الذي به ومن أجله يعيش .
من