الصفحه ٩٥ : بالدم وهو يدعوهم إلى الله !؟ (١) وجعل علي ينقل له الماء في درقته من المهراس ( ماء بجبل أحد ) ويغسله
الصفحه ٣٥ : بمعروف .
وبعث
رسول الله معهم مصعب بن عمير ، وأمره أن يُقرئهم القرآن ، ويعلِّمهم الإِسلام ، ويفقِّههم في
الصفحه ١٠٧ : : خرجت
أول النهار إلى أُحد وأنا أنظر ما يصنع الناس ، ومعي سقاء فيه ماء ، فانتهيت
إلى رسول الله ( ص ) في
الصفحه ٣٢ :
النبي
( ص ) يعرض نفسه على القبائل
وكان
النبي صلّى الله عليه وآله يعرض نفسه في المواسم
الصفحه ٦١ : النبي ( ص ) في فداء أصحابهم ، فقال ( ص ) : لن نفديهما حتى يقدما صاحبانا .
وكان
المقداد رضي الله عنه هو
الصفحه ١٠٣ :
يعرج
في مشيته ـ وهو يقول : أنا والله مشتاق إلى الجنة !! وابنه يعدو في أثره حتى قتلا جميعاً
الصفحه ٩٤ :
الأربعة
عشر ـ كما في شرح النهج ـ فقال جبرئيل عليه السلام لرسول الله ( ص ) : يا محمد ، إن هذه
الصفحه ١١٨ : في عينيه ، فقام وكأن عينيه جزعتان . وبرء من ساعته ، وقال له : خذ الراية ، ولا تلتفت حتى يفتح الله
الصفحه ٧٤ : المسلمون في مكان يقال له نخلة ، وذلك في غزوة العشيرة ، فبلغ ذلك أبا جهل ، فخاف أن ينجح عتبة في خطته ويرجع
الصفحه ٣٤ : وبين النبي صلّى الله عليه وآله ودعوهم إلى الإِسلام حتى فشا بينهم ، ولم يبق دار من دور الأنصار إلا وفيه
الصفحه ٣٦ : الآن فدعوه ، فإنه في عز ومنعة من قومه وبلده .
ثم
تكلم رسول الله ( ص ) ، فتلا شيئاً من القرآن ، ودعا
الصفحه ١٠٢ : يقول : اللهم لا تردني إلى أهلي ! . فخرج ، ولحقه بعض قومه يكلمونه في القعود ، فأبىٰ وجاء الى رسول الله
الصفحه ٥٤ : ءٍ لآل محمد ( ص ) ما كانوا يطمعون أن يحتلبوا فيه . قال : فحلبت فيه حتى علته رغوة ، فجئت إلى رسول الله
الصفحه ١٢٨ :
«
قصة جويبر وجلبيب »
وكان
رسول الله صلّى الله عليه وآله قد استعمل نفوذه في تطبيق هذه
الصفحه ١٤٨ : على طلحة ، وكان له مبغضاً ـ منذ قال لأبي بكر يوم وفاته ما قال في عمر ـ (٢)
، فقال له : أقول ، أم أسكت