الصفحه ٧٩ : » (١) .
____________________
* : سبحة : أول فرس لأول فارس في الإِسلام ، « فعن القاسم بن عبد الرحمن
قال : أول من عدا به فرسه في سبيل الله
الصفحه ١٣٢ : .
«
فقال صلّى الله عليه وآله » : أنا أزوجك ! (١)
محمدٌ
ومن مثل محمد !؟ وهبّت في تلك اللحظات نسمةٌ كأنها
الصفحه ٧١ : بركة الله . (١)
كانت
هذه الكلمات من المقداد ـ المهاجري ـ وسعد ـ سيد الأوس ـ تبعث في نفوس المسلمين
الصفحه ١٠١ : أمرني أن أنظر له في
الأحياء انت ام في الأموات !
قال
سعد : أنا في الأموات !! فأبلغ رسول الله عني السلام
الصفحه ٣٩ : ء .
لذلك
، بدأ القرشيون يفكرون في فرض مخطط جديد يحول دون ذلك ، ولكن بعد فوات الآوان .
أما
رسول الله ، فهو
الصفحه ١٦٥ : ! والله لتأتيني بالمخرج أو لأعاقبنّك !
قال
: إنك قلت : « لا بأس عليك حتى تخبرني ولا بأس عليك حتى تشرب
الصفحه ١٧٥ : مداهن كما حدث ذلك بينه وبين عبد الرحمن بن عوف ـ على ما جاء في شرح النهج ـ .
قال
جندب * بن عبد الله
الصفحه ٩٠ :
سبب هزيمة المسلمين
قالوا
: ما ظفّر الله نبيه في موطن قط ، مثل ما ظفّرهُ وأصحابه يوم
الصفحه ١٦٩ :
فإنه
كان لا يتوانى في توجيه النقد له وإيقافه على الأخطاء التي يرتكبها ، أو التي تُرتكب في حضرته
الصفحه ١٣٤ :
وأما
الأسر الثاني في الإِسلام ، فقد كان في عهد أبي بكر ، وذلك أن بني وليعة ارتدوا بعد رسول الله
الصفحه ١٠٤ : عهدٍ بالزواج فقد تزوج من جميلة بنت عبد الله بن أبي سلول ، فأُدخلت عليه في الليلة التي كان في صبيحتها
الصفحه ١٧٣ : له دون غيره وعلى هذا الأساس إنطلق في دعوته له ، وكان جريئاً في ذلك غير متكتم ولا مبالٍ بالنتائج مهما
الصفحه ٤٤ : في الأرض ! فقال : يا محمد ، ادع الله ان يطلق فرسي وأرجعُ عنك وأرد من ورائي ، فدعا له النبي
الصفحه ١٠٩ : للإِبل ، وكان للنبي ( ص ) عشرون لقحة *١ ترعى في مكان يقال له : البيضاء . *٢ فلما أجدب قربوها للغابة تصيب
الصفحه ٧٠ : يدافعوا عنه في بلدهم فيمنعوه مما يمنعون منه أنفسهم .
فقال
عمر بن الخطاب : يا رسول الله انها قريش وغدرها