الصفحه ٧١ :
ثم
قال رسول الله ( ص ) أشيروا علي أيها الناس .
فقام
سعد بن معاذ ، فقال : كأنك تريدنا يا رسول
الصفحه ١١٥ :
غزوة
خيبر *
وقد
وقعت في السنة السادسة للهجرة أيضاً . وذلك :
إن
النبي صلّى الله عليه
الصفحه ١٥١ :
لهم
: « يحملكم على الحق . . » لكن هناك قوة ثانية ترفض علياً وتأباه ، وهي قريش وحلفاؤها . إنها
الصفحه ١٦٥ : » ! وقال له ناس من المسلمين مثل قول أنس .
فأقبل
على الهرمزان ، فقال : تخدعني ! والله لا تخدعني إلا أن
الصفحه ٢٦ : فراغاً في حياة النبي ( ص ) ترجمته لنا دموع النبي ، وأفصح عنه حزنه وأساه عليه .
وما
مضت أيام على موت أبي
الصفحه ٣٢ :
النبي
( ص ) يعرض نفسه على القبائل
وكان
النبي صلّى الله عليه وآله يعرض نفسه في المواسم
الصفحه ٤٩ : في نفوسهم على أساس التقوى والإِيمان ، فآخى بين المهاجرين والأنصار ، وأطفأ بهديه وبراعته نار الحقد بين
الصفحه ٥٢ :
ضيوفهم
، وأن يهيئوا لهم ما يحتاجون من متطلبات الحياة الضرورية على الأقل .
فكان
إذا هاجر بعض
الصفحه ٧٩ : ، المقداد بن الأسود . وعن علي ( ع ) ما كان فينا فارس
يوم بدر غير المقداد بن عمرو ـ الطبقات الكبرى ٣ ـ ١٦٢
الصفحه ٨٤ :
فوعظهم
وحثهم على الجد والإِجتهاد والصبر ، وأخبرهم بأن النصر سيكون حليفهم إذا هم صبروا وأخلصوا في
الصفحه ١٠٧ :
بين
طعنة برمح وضربةٍ بسيف .
وقد
طلبت أم سعد منها أن تروي لها ما جرى عليها في أحد ، فقالت
الصفحه ١٢٠ : علي عليه السلام باب الحصن ـ وكان حجراً طوله أربعة أذرع في عرض ذراعين في سمك ذراع ـ فرمى به الى خلفه
الصفحه ١٣٠ : عنهما ، وأتى أبوها النبيَّ صلّى الله عليه وآله وأخبره الخبر . فقال رسول الله صلّى الله عليه وآله : قد
الصفحه ١٥٢ :
امسك
بزمامها ، تروح ثم تغدو إليه آخر الأمر .
وأدرك
عليٌّ أبعاد هذه الشورى وما انطوت عليه من
الصفحه ١٧٦ : رسول الله صلّى الله عليه وآله واني لأعجب من قريش وتطاولهم على الناس بفضل رسول الله ثم انتزاعهم من أهله