الصفحه ١٣١ : منكسفاً ، يتعثر بأذيال الفشل ، فلم يكن يتوقع من صحابي
كعبد الرحمن أن يرده هذا الرد القاسي ويغلظ له في
الصفحه ١٤٦ : معزياً ومسلياً : قد أنبأتك أنك شهيد !
لكن
الخليفة نظر إليه نظرة استرخاء ، فيها شيء من السخرية والاستهزا
الصفحه ١٥٩ : في ذلك إختلاف . (١)
____________________
* : ابن الحصين : هو عمران بن حصين الخزاعي ، أسلم عام
الصفحه ١٦٤ : المسلمين في السنة السادسة عشرة للهجرة ، ما لبث أن نقضه فيما بعد بتحريض من يزدجرد ، وعلم المسلمون بذلك
الصفحه ١٧٤ :
إصلاحاً
للأمة ، ولا صواباً في المذهب ، ولكن آثروا الدنيا على الآخرة فبعداً وسحقاً للقوم الظالمين
الصفحه ١٥ : ١ / ١١٠ .
(٣)
: حضرموت : ناحية واسعة في شرقي عدن بقرب البحر وحولها رمال كثيرة تعرف بالأحقاف وبها قبر هود
الصفحه ٢١ :
«
فقد عقد رسول الله ( ص ) لعمه حمزة لواءً أبيض في ثلاثين رجلاً من المهاجرين ليعرضوا عِير قريش
الصفحه ٢٣ :
مع
الرسول الأعظم في دار هجرته
*
عام الحزن
*
اول هجرة للرسول
*
خروجه إلى الطائف
الصفحه ٣٢ :
النبي
( ص ) يعرض نفسه على القبائل
وكان
النبي صلّى الله عليه وآله يعرض نفسه في المواسم
الصفحه ٦٠ : ، فسر على بركة الله حيث شئت .
فسار
حتى جاء نخلة ، فوجد عيراً لقريش فيها عمرو بن الحضرمي والحكم بن
الصفحه ٦١ : شيئاً . وقال لهم : ما أمرتكم بالقتال في الشهر الحرام
أما
الأسيران ، فحبسهما عنده ، لأن اثنين من
الصفحه ٨٥ : بالقتال .
خطبة النبي في أصحابه
ثم
قام رسول الله ( ص ) فخطب الناس ، فقال : يا أيّها الناس ، أوصيكم بما
الصفحه ٩٠ :
سبب هزيمة المسلمين
قالوا
: ما ظفّر الله نبيه في موطن قط ، مثل ما ظفّرهُ وأصحابه يوم
الصفحه ١١٢ :
صنعتَ
بالفرس . فإذا هو قد قتل مسعدة وسجاه ببردِه .
ورجعنا
، فإذا فرس في يد عُلْبةَ بن زيد
الصفحه ١١٤ : الراقصات إلى منىً
يقطعن
عرض مخارم الأطواد (١)
حتى
نبيل الخيل في عرصاتكم