الصفحه ٢٩ :
خروجه
إلى الطائف
وحين
اشتد ايذاء قريش للنبي ( ص ) خرج متخفياً في مكة ومعه ابن عمه علي
الصفحه ٤٨ :
النبي
الأعظم في المدينة
وخرج
صلّى الله عليه وآله من قبا يوم الجمعة ، فادركته الصلاة في
الصفحه ٥٤ :
ثم
أتى شرابه فكشف عنه فلم يجد فيه شيءً ، فرفع رأسه الى السماء .
فقلت
: الآن يدعو عليّ فأهلك
الصفحه ٥٦ :
والإنسانية
، كلمة واحدة فقط من لسانٍ صادق كفيلة بإنقاذ حياة صاحبها من موتٍ محتم .
أي
عمق هذا في
الصفحه ٥٩ :
في
سرية « نخلة » * ينقذ أسيراً ، فيسلم !
بعد
سبعة عشر شهراً من الهجرة ، أراد النبي
الصفحه ٧٠ : في الأمر ليكونوا على بصيرة من ذلك ، وخشي أن لا يكون للأنصار رغبة في القتال لأنهم عاهدوه على أن
الصفحه ٧١ : بركة الله . (١)
كانت
هذه الكلمات من المقداد ـ المهاجري ـ وسعد ـ سيد الأوس ـ تبعث في نفوس المسلمين
الصفحه ٨٨ :
المسك
في المفارق
والدر
في المخانق
إن
تقبلـوا نعانق
أو
تدبروا نفارق
الصفحه ٩٥ : بالدم وهو يدعوهم إلى الله !؟ (١) وجعل علي ينقل له الماء في درقته من المهراس ( ماء بجبل أحد ) ويغسله
الصفحه ١٠٦ : التلال ـ وكان معنا حسان بن ثابت وكان من أجبن الناس ! ونحن في فارع ، فجاء نفر من يهود يرومون الأطم ، فقلت
الصفحه ١١٣ :
(
ص ) : إنهم ليُقرَوْنَ في غطفان (١)
قال
: ثم توافت الخيل وهم ثمانية : المقداد وأبو قَتَادة
الصفحه ١١٥ :
غزوة
خيبر *
وقد
وقعت في السنة السادسة للهجرة أيضاً . وذلك :
إن
النبي صلّى الله عليه
الصفحه ١١٧ :
وقتل
في ذلك اليوم محمود بن مسلمة ، كان حين أنهكه التعب قد استظل بجدار الحصن فالقى عليه يهوديٌّ
الصفحه ١١٩ : الثأر « وكان هو حقاً سيد فرسان خيبر ، ولكنه خرج إلى علي بطيئاً ، في كبرياءٍ وثقةٍ مطمئنة ، مهيباً ضخماً
الصفحه ١٢٨ :
«
قصة جويبر وجلبيب »
وكان
رسول الله صلّى الله عليه وآله قد استعمل نفوذه في تطبيق هذه